الكريمة أسماء "
بوركت على هذه السلسلة القصصية والتي سطرنا من خلالها الرؤية والتصور لشخصك الذواق في غير موضع .
وكثيراً مايتحقق النجاح والإنتصار لمثل هذه الحلات وأقصد " حنان !!
ولكن أين ؟
في مجتمع واعي يدرك الحقيقة لا يلعق السراب !!
فكل القصص التراجيدية والمخملية ينتصر الضعيف مؤخراً ولكن فــــــــــي الأفلام والمسارح الهزلية , أما حنان فمصيرها كغيرها من الإناث الذين يواجهون الأضطهاد والقسوة وربما من أقرب الناس " الابناء" في مسرح الواقع .
وقد أختار خاتمة لهذه السلسلة غير التي وردت بمتن حديثك , فأرى بمنظور الواقع أن خاتمتها الإكتئاب والوجد وعلى اثر ذلك مراجعة مستشفى الامراض النفسيه بشهار وسيخدمها أولادها البررة في ذلك الم يخب ظني !!
دمت موفقة ان شاء الله ......... والي اللقاء
المقداد