بارك الله فيك يا أحمد وسلمت يداك على ما أبهجتنا به من تقرير متقن وجميل عن هذا الوادي , وأنا شخصياً أحب هذه الطبيعة المستوحاه من محيطنا البيئي والتي تذكرنا بأيام جميلة تصرمت ومضت ..
ملاحظة ..
الشيخ أبو سيفين أحالنا الي موضوع مهم وهو مغارة رخمان المشار اليها في التقرير ونرى صاحبنا التهامي أعرض عنها عمداً بدواعي لا نرى فيها كثيراً من الجديه ورباطة الجأش,أو أنه قال لماذا يذهبون به أعالي الجبال ولم يقبر بأسافلها ,وقد تكون هذه المغارة المعروضه ليست هي بالضبط منطقياً لأن تأبط شراً ذا جسم وطول فارع وكما يبدو ان المغارة صغيرة , وللعلم فإن جثته كانت لها عفن شديد حتى أنني سمعت رواية تقول أن الطائر اذا حلق فوق جثته خر مغشياً عليه من رائحته ,وأخرى تقول أشياء مشابههة لا أريد الأتيان بها كي لا يقول الحارث المقداد فيه ويخطيه ,,,,,,,,,,, !!
أرى أن تحال القضيه برمتها لمفتي الديار الثمالية " الشيخ ابو نقشة حفظه الله ورعاه لتكليف من يلزم بتفحص المغارة والتثبت بوجــود أثر لذلك الصعلوك من عدمه أو حث التهامي والربط على قلبه ليتمكن من الولوج للمغارة والإتيان بوعده العهيد ..
ملاحظة لك يافهد .. الواجب حرمسة الرأس وطرحه في القدر ليضفي نكهة طيبة عوضاً عن سلخه وذهاب جلدة رأسه سدى ..
المقداد