أول شي مبروك الترقية بالاوامر الملكية يابو مهند
وثاني شي .. أخبر زمان كان آبائنا يتابعون الاخبار عبر ( هنا واشنطن ) و ( هنا لندن )
يعني كانوا يستمعون للأخبار وهم يعلمون أنها تصدر من أعدائنا رغم أنها كانت تتمتع بالكثير من المصداقية
أما الان .. فـ ( هنا العربية ) و ( هنا الجزيرة ) وكل ما أتمناه أن تكون بحق تعبر عن رأي الجزيرة العربية والعرب بعامتهم
وأنا لا تكون هي نفس القنوات مع إختلاف في التسمية والدماء والمواقع فقط