تفسير كلام الرحمن
طمع - الطمع: نزوع النفس إلى الشيء شهوة له، طمعت أطمع طمعا وطماعية، فهو طمع وطامع. قال تعالى: }إنا نطمع أن يغفر لنا ربنا{ [الشعراء/51]، }أفتطمعون أن يؤمنوا لكم{ [البقرة/75]، }خوفا وطمعا{ [الأعراف/56]، ولما كان أكثر الطمع من أجل الهوى قيل: الطمع طبع، والطمع يدنس الإهاب (أصل الإهاب الجلد، وهذا استعارة, وانظر تفسير الراغب ورقة 67).