عرض مشاركة واحدة
قديم 08-10-2011   رقم المشاركة : ( 3 )
مخبر سري
ثمالي نشيط


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2772
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,166
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 271
قوة التـرشيــــح : مخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادة


مخبر سري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الشيخ العبيكان: أطالب بوقف "ساهر".. فالناس أثقلت كواهلها الديون و"جشع التجار"

"الشيحي" بالتأكيد مدير عام الجمارك لم يزر منافذنا الجمركية
كاتبة: "ساهر" له أخطاء التجربة الأولى ولا بُدَّ من الاستماع لرأي الناس فيه

أيمن حسن – سبق: تلتقط أعمدة الرأي، كاميرات "ساهر" ومشكلاته، فتطالب كاتبة بدراسة اعتداء وتحريض البعض على نظام "ساهر"، مشيرة إلى أن لهذا النظام أخطاء التجربة الأولى، ولا بد من الاستماع لرأي الناس فيه، وليس إلغاء الاستفتاء، وبعيداً عن المرور، يرصد كاتب حالة منافذنا الجمركية "المتردية" مؤكدا أن مدير عام الجمارك لم يزر هذه المنافذ، وإلا لما تركها بهذا السوء.



كاتبة: "ساهر" له أخطاء التجربة الأولى ولا بُدَّ من الاستماع لرأي الناس فيه

تطالب الكاتبة الصحفية أسماء المحمد في صحيفة "عكاظ" بدراسة حالات الاعتداء والتحريض من البعض على نظام "ساهر"، مشيرة إلى أنها تجربتنا الأولى في مجال حملات السلامة المرورية، ولا بد من تصحيح الأخطاء التي تثير استياء الناس، ومنها نظام تدبيل المخالفات بحالته الآنـيـة، ورافضة إلغاء استفتاء "ساهر" بسبب كثافة المعارضين، لأنه من الضروري الاستماع لرأي الناس، وتحت عنوان "ساهرهم.. وساهرنا" تؤكد الكاتبة أهمية المشروع لحفظ أرواح الناس، لكنها ترفض تجاهل رفض الناس للمشروع، مؤكدة أهمية دراسة أسباب هذا الرفض، وتقول "لكن هناك علامة استفهام تتعلق بـاختفاء استفتاء إدارة المرور من موقعها الإلكتروني حول تأييد كاميرات ساهر داخل الأحياء بسبب هجوم إلكتروني مضاد شنه (معارضون) قلب نتيجة التصويت لصالحهم. رئيس وحدة المعلومات بإدارة المرور المقدم إبراهيم العقيل علق على نتيجة الاستفتاء الذي وضع قبل شهر على الموقع الإلكتروني معلنا بقاءه حتى (نهاية شهر رمضان) كان عدد المصوتين بحسب صحيفة «الحياة» يربو على 150 ألف شخص عارض 75 في المائة نشر الكاميرات، ووافق 24 في المائة على الفكرة.. وقال العقيل إن نتيجة التصويت كانت تميل لجانب المؤيدين لنشر ساهر داخل الأحياء حتى نهاية الأسبوع الماضي، وقلبت الموازين بعد حملة ضد التصويت ما جعل النسبة تتغير لصالح (المعارضين) لساهر..! انتهى". وتقول الكاتبة مستهجنة "هل تعني كثافة المعارضين إلغاء الاستفتاء..؟!. هؤلاء أبناء المجتمع ولديهم رأي لا نملك إلغاءه، بل هو مقياس مهم ودلالة وجود حاجة ماسة لتقييم عقوبات ساهر والاستماع لرأي الناس (العقلاني)". وتؤكد الكاتبة أن مشكلة ساهر هي أخطاء التجربة الأولى، وتقول "ومَن يتصفح موقع مرور منطقة الرياض الإلكتروني يجد إعلانا أن ساهر يمثل (الحملة الأولى من نوعها في تاريخ المرور) لتحسين مستوى السلامة المرورية.. بما يعني أهمية إعادة النظر في نوعية العقوبات للتخفيف من حدة رفض الناس وعدم الضغط (بتدبيل) المخالفات، هي تجربتنا الأولى في مجال حملات السلامة المرورية، بالتالي تصحيح ما قد يثير استياء الناس مستحق، خاصة أن لافتات السرعة حتى يومنا هذا ليست متوافرة في كل الطرقات، ويشوب حملة التوعية ومقوماتها قصور واضح بما يمنح الحق في نقد ورفض تطبيق نظام تدبيل المخالفات بحالته الآنـيـة".



"الشيحي" بالتأكيد مدير عام الجمارك لم يزر منافذنا الجمركية

يرصد الكاتب الصحفي صالح الشيحي في صحيفة "الوطن" حالة منافذنا الجمركية التي يصفها بالمتردية، مؤكدا أن مدير عام الجمارك لم يزر هذه المنافذ أبداً، لأنه لو زارها فلن يقبل بأوضاعها الحالية، يقول الكاتب "في أحد المنافذ قبل فترة، قلت للجالس جواري: أنا كغيري من الناس، لا يمكن لي أبداً أن أصدق أن مدير عام الجمارك في المملكة يعلم عن الحالة المتردية لمنافذنا ويسكت.. أبدا لا يمكن ذلك.. لا يمكن أن يعلم الرجل عن حالة هذه المنافذ السيئة والمخجلة ويرضى بوضعها..". ويضيف الكاتب "منفذ مثل الرقعي ـ أسوأ المنافذ ـ أو منفذ الحديثة أكبر منفذ في الشرق الأوسط، أو منفذ البطخاء ـ النقطة التي على الحاء جاءت بالغلط فتركتها ـ كيف يرضى إنسان حريص على مصلحة وسمعة البلد أن تبقى بهذا الشكل المخجل، سواء في البنى التحتية أم في الخدمات المقدمة؟ المشكل الأكبر أن هناك ـ بعد مسافة قليلة ـ منفذ آخر تابع لدولة أخرى.. أول عبارة يرددها الإنسان بينه وبين نفسه حينما يرى البون الشاسع: "حنا وش ناقصنا ما نصير مثلهم"؟!". وينهي الكاتب بقوله "ماذا نقول لمعالي مدير الجمارك السعودية؟ بالتأكيد هو لم يزر هذه المنافذ أبداً.. لأنه لو زارها فلن يقبل بأوضاعها الحالية".

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس