[خلف بن عبدالعزيز الثمالي]

ولقد أهداني هذا الحجر الغريب والّذي رُسم عليه شجرة ( رسمة البارئ )






ولقد أهداني هذه الشجيرات النّفّاثة الرّائحة من مزرعته القابعة خلف متحفه




إنّها هدايا العم دحدوح




نكمل القصّة
هل تذكرون الزّولية التي قلت لكم ركّزوا عليها ؟ لقد وضعت تحتها مبلغاً
وقدره للعم دحدوح دون أن يعلم , وعندما ركبت عربتي أخبرته بذلك
فلحق بي وهو غاضب ثم أوقفني ثم ذهب وأتى بالنّقود وأعطاني إيّاها
وقال لقد جرحت الضّيافة يا ريّييااال فقلت : هذه أجرة دخولي المتحف
ليس إلاّ فقال لي : أنا لم أضع المتحف أصلاً ولم أُشرّع الأبواب إلاّ من أجل
الضّيوف قلت له : أنعم وأكرم بك حين ذلك أخذت منه رقم جوّاله ودعوته إلى
زيارتي حين يأتي إلى الطائف
فليحفظ الله العم دحدوح .

سنتجوّل في تنومة












ما أجمل تنومة












أرأيتم كيف أن تنومة بهذا الجمال ؟














أعتقد أنها أكثر جمالاً من السّودة , أليس كذلك ؟






متّعوا نواظركم بتنومة


إنّها تظاهي أوزنجول في تركيا




ماشاء لله تبارك الله


والآن إلى النّماص التّابعة أيضاً لبلاد بني شهر