عرض مشاركة واحدة
قديم 02-03-2007   رقم المشاركة : ( 10 )
رويعي الغنم
ذهبي مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 458
تـاريخ التسجيـل : 19-05-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,905
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 143
قوة التـرشيــــح : رويعي الغنم تميز فوق العادةرويعي الغنم تميز فوق العادة


رويعي الغنم غير متواجد حالياً

افتراضي رد : سري وشخصي ومستعجل ( اللهم اجعل فتنتهم بينهم)

أخي مرمر زماني : ظلمات بعضها فوق بعض أذا أخرج أحدهم يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور ..
الصهيونية تدير السي آي أ ووكالات ألأستخبارات ألأخرى في دول غربية وشرقيه
ثم تدير الصراعات وتعمق الخلافات من خلال تلك الوكالات ألأستخباريه
ثم تدعم كلا الجانبين لأطالة الصراع وانهاك الخصمين بحيث لا تسمح لأي منهما بالأنتصار كلما أمكن على أن تكون كلفة الصراع المادية والبشرية على حساب كلا طرفي الصراع.
الهدف النهائي هو سرقة ثروات الشعوب بالسيطرة على الثروات الطبيعية واهمها الطاقه وتأمين أسرائيل على المدى البعيد ومنع قيام أي نواة لدولة أسلاميه تتبنى الشريعة التي منها السعي لوحدة المسلمين وأقامة دولة الخلافه .
طبعا الطائفية خلاف قديم متجدد توقضها وكالات ألأستخبارات الغربيه متى ما شاءت فهي نار يغطيها رماد وهي جاهزة للأشتعال. وهناك نيران أخرى جاهزة كالأعراق والقوميات وخلافات الحدود ومظالم آلأقليات وحقوق ألأنسان والحريات والخلافات السياسية ... ألخ,
في العراق أستخدموا ألدول السنية والطائفة الشيعية ليستولوا على العراق ثم عندما أحتضن اهل السنة المقاومة زادوا من تمكينهم للشيعه وعندما وجدوا المقاومة عصية على الترويض والشيعة لم يحققوا لهم أهدافهم كما أرادوا ووجدوا أن أيران بمشروعها النووي ستخل بأمن أسرائيل مستقبلا غيروا في تكتيكاتهم .
في لبنان يجندون السنه وفرق أخرى لتحقيق أهدافهم ويحاربون شيعة لبنان الذين يقفون في وجه أطماعهم , وفي فلسطين قصة أخرى والجزائر والسودان وغيرها ..
تعددت ألأدوات وألأهداف واحده ..
نعم الشيعة والسنة دينيا يكادان أن يكونان دينين مختلفين ومتنافرين ولكنهما ضحيتان للصهيونيه عدوهما الرئيس .
لماذا ظهرت اليوم جرائم الشيعة في العراق ؟؟ ألجواب : تعاونوا مع الغازي الكافر كما تعاونت دول سنيه وبذلك خالفوا دين الله ثم أتت الخطوة الثانية من خطوات الشيطان وقاتلوا مع المحتل وقتلوا أهل السنة .. وهكذا هي الحرب التي ليست لله وفي الله سواء كان طرفيها سنة وشيعة أم سنة ضد سنه وما أكثر ألأمثلة من الماضي والحاضر , ولست بحاجة لتذكيركم بموقعة الحره في المدينة المنوره.
الخلاصه: الشيعة يقاتلون على باطل وللباطل في العراق ويخدمون بذلك أعداء ألله ورسوله ,, وفي لبنان يقاتلون على حق ضد أعداء الله ورسوله.
أما رأس ألأفعى فهو الصهيونية اليهودية العالميه وما عداهم فهم وقود للحرب وأدوات بما فيهم الجندي ألأمريكي ..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس