جئت إلى هنا بعد غياب للمشاركة بموضوع تراثي جديد فإذا المقداد أمامي كالعادة ، وإذا هو يحدث القوم عن قرى في قريته . اعجبت بالموضوع بالقوة ، حتى انساني موضوعي ، فقررت الانتظار للاطلاع على بقية السلسلة . فالرجل لم يحصل على شيء بعد . وما جمعه من حلاوة لوزيه ذهب مع الجيب المخروق . نسأل الله أن يعوضه بعشاء دسم ، وشيء من الطرب واللعوب . سأنتظر وأرى فلست على عجل .