أينما يكون المقداد تكون المتعة والفائدة
ومن هنا بدأت أنا شخصياً أنهل منها ولو لم يكن من ذلك الا إعادة فرمتة الذاكرة - كما قال الشيخ أبو عبدالله - لكفتني فـ الذاكرة بالفعل تحتاج الى فرمته من حين لآخر
فـ لقد تذكرت الكثير من الأمور والطقوس التي كانت تقام في الاعراس وتذكرت طفولتي التي كدت أن أنساها وتذكرت تبادل الاواني وكم كان والدي يرسلني لجلب بعض منها وكل ذلك بسبب موضوعك هذا أيها المقداد الاصغر
بارك الله فيك >>
وتحياتي وسلامي ومعايدتي لك وللمقداد الأعظم وكل عام وحياتكم كلها أعياد وأفراح