ڪْآن آلِحفلِ ڪْآن رٍآئعّ وَإبدِآعّ يًفوَق آلِخيًآلِ
ألِف مبرٍوَڪْ لِلِجميًعّ وَيًسّتِآهلِوَن ڪْلِ خيًرٍ
وَمن تِعّب يًسّتِآهلِ
عّسّى رٍبيً يًعّطيًڪْم آلِعّآفيًه جميًعّآً
رٍبيً يًڪْتِب لِڪْم آلِسّعّآدِه فيً آلِدِآرٍيًن
آتِرٍڪْڪْم فيً رٍعّآيًه آلِلِه وَحفظه
وَڪْمآ لآ ننسّى أن نشڪْرٍ ڪْلِ من بذلِ وَأعّآن فيً نجآح هذآ آلِحفلِ أبوَ عّبدِ آلِحمن وَڪْذلِڪْ ڪْلِ من أعّآن بمآلِه فيً قيًآم هذآ آلِحفلِ وَنجآحه وَتِمآمه فنسّألِ آلِلِه تِعّآلِى أن وَآلِلِه يًوَفقڪْ بدِيًنه وَدِنيًآه ..وَآلِنيًه آلِخآلِصه .