[قلم أنثى]

زحام عند باب الجنة زحام عند باب الجنة زحام عند باب الجنة زحام عند باب الجنة زحام عند باب الجنة

زحآم عِند بآب آلجنة !

زحآم عِند بآب آلجنة !*
وأصوآت آلدآخلين , آختلطَت مع بعضهآ ,
تأمل آلمشهد , عِندمآ يفتح آلبآب !
*
( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا )

أي جمآل !
أي رَوعة !
أي سعَآدة !
أي رِضآ !

مَآ أحقرٌ آلدنيّآ في تِلك آللحظَآت !

" لآ إله إلآ آلله *

فمآ طآبت آلدنيآ إلآ بذكره ,
ولآ طآبت آلآخرة إلآ بعفوه ,*
ولآ طآبت آلجنة إلآ برؤيته ,
*
آللهم آجمعَني وآهٌليّ وآحبتّي بجَنتك




عشاق الليل
قوم گلما طال ليلهم
إزدادت قلوبهم إنشراح
وباتت أرواحهم في إنتشاء

فـ اجعلوا يا أحبة لـ صلاة الليل نصيباً گل ليلة ()"


مآآروعُ هذآ آلديُـــــن، ، !
وّمآ آكـــرمُ ربَ آلعآلميِــــن ؟! 
تگونَ جآلساً ؛-وّ ذنوبگ
......[ تغفرَ ] !
وَ خطآيگ
[ تمحىُ ] !
وُ حسنآتگ
[ تزدَآد ] ! 
وِمنزلتگ [ ترتفعُ ] عنَد الله  '
وّآنتُ قُد لآ تدرَي وّلآ تعلَم گيفُ!؟
گلِ ذلگ وَ آگثرُ بَ إذنّ الله 
- بدّعوةَ محُب لگ فيِ آلخآفيهَ
آو . .
- بصدقةَ قّد نسيتَهآ جآريه
آو . .
- بگلمةَ طيبةُ إهتَدتُ بهآ قلوّب لاهيهُ

يقول الشَيخ علي الطنطاوي رحمه الله :
*
عشت في بداية عمري مع والدَايَّ
*وكنتُ أظن أنني لا أستطيع مفارقتهم ولا العيش دونهم
*(( فتوفي والداي ))
*
فعشت مع إخوتي
*وظننت أنني لا أستطيع مفارقتهم
*(( فتزوجوا وعاش كل منهم مع أسرته ))
*
وأنا كذلك تزوجتُ وأنجبت البنات والأبناء
*وظننت أنني لا أستطيع مفارقتهم
*((فتزوجوا وكل منهم كون أسرة وذهب إلى سبيله))
*
فعلمت أنه لا يبق مع الإنسان إلا (( ربّه ))
*
فكل الصّلات قد تنقطع إلا صِلَتك برب العالمين
*فاحرص عليها..