يكون بعلمك يا سهيل ..
إني ما كنت أحب الاستراحة ,, أو على الأقل ما كنت أمرها ولا أدري هي وين مكانها
لكن الشيخ منقاش ومخاويه بالإضافة الى بعض روادها أمثال أبو تركي والمقداد وغيرهم من الركائز الأساسية فيها
هم من رسم لي كروكي الطريق حتى وصلت اليها مرغماً راضيا
ومع أنني أرى في الموجودين الخير والبركة الا أن هناك أشخاص لهم بصمات لا يمكن أن تنسى ولا تعوض
وإن قال القائل ( النصر بمن حضر )
نعود ونقول الخير بوجهك يا سهيل وبمن تشد به أزرك على إبقاء الأمل في صفاء صدر الاستراحة الذي عهدناه الى أن يعود لها من هجرها ممن أحببناناهم وألفناهم