شكرا مراسل ثقيف لقد حركت فينا مكامن ذكريات الماضي ، فكم هي جميلة كلمات هذه القصيدة ومضامينها وكم حوت من معاني الرجولة وسمات البطولة .
وقد افدتنا بقائل هذه القصيدة التي كنا نسمعها مرارا وتكرارا دون ان ينوه باسم قائلها وكنا نظنها لمنشدها مطلق الذيابي .