الله يعطيك العافية أخي العزيز المقداد على هذا الموضوع الذي يحكي مأساة سالم فقد تابعت غيابه في الصحف الإلكترونية وآخر شيء ذكروا أن له خمسة أيام مفقود ولا حول ولا قوة إلا بالله وكل ما تذكرت هذا الطفل يطري علي طفلي ذا الخمس سنوات والله لا آمن عليه أن يخرج من الباب لدقيقة واحدة فكيف بأهل سالم الذين يتركونه يهيم على وجهه لساعات طويلة بدون رعاية وبدون إحساس بالمسئولية وحسبي الله على من أوتمن أمانه وضيعها، نسأل الله أن يعود سالم سالما معافا لأهله ولا يرينا وإياكم أخي المقداد وجميع الإخوة مكروها في عزيز لدينا،،،