شوف يابو نايف نتيجة الرمي البعيد بس المرة ذي الرمي جا من جهة المدرسين ههههههههههههههههههه:
توقع إطلاق سراح الموقوفين على ذمة قضية المرامية اليوم
700)this.style.width = 700;" border=0> 700)this.style.width = 700;" border=0> 700)this.style.width = 700;" border=0> 700)this.style.width = 700;" border=0>
مبنى ثانوية المرامية
المدينة المنورة، العيص: علي العمري، مخلد الحافظي
بلغ عدد المقبوض عليهم في أعقاب حادثة ثانوية المرامية (المارمية) 5 أشخاص يجري استجوابهم في مركز شرطة العيص لمعرفة علاقتهم بالأحداث التي وقعت في المدرسة وذلك بعد أن تم القبض على شابين آخرين عاطلين عن العمل. وعلمت "الوطن" أن أحد المقبوض عليهم كان يعمل في بلدية وادي الفرع (120 كيلومترا غربي المدينة المنورة) ولكن سرعان ما تم طي قيده في أعقاب إيقافه من قبل إحدى الجهات الأمنية في منطقة تبوك بعد أن تبين أن شهادة الثانوية العامة التي حصل عليها مزورة، ليطلق سراحه بكفالة، في حين عرف بين أفراد قريته بنزعة مغايرة للإطار الاجتماعي لأفراد القرية. ومن المرتقب، وفقا لمصادر أمنية أن يتم إطلاق سراح الخمسة الموقوفين اليوم الأربعاء بعد أن كشفت التحقيقات المبدئية عدم وجود أي علاقة للمقبوض عليهم بالأحداث التي وقعت سيما وقد تبين أن اثنين من المقبوض عليهم كانا نائمين في منزلهما أثناء الحادثة. وفي ظل عدم ظهور أي إيضاحات رسمية حول مجريات الحادثة، فقد دفع ذلك إلى تبادل جملة من الاتهامات بين الأسرة التربوية لثانوية المرامية وبين أولياء الأمور الذين يؤكدون أن الحادثة تم تسخيرها لأهداف وغايات تعود على المعلمين بالنفع لا أكثر.
وطبقا لإفادات عدد من الأهالي الذين التقت بهم "الوطن" في قرية المرامية، فقد أوضح عبدالله حجيج شقيق أحد الموقوفين على ذمة التحقيق أن أخاه كان موقوفا على ذمة خلاف بينه وبين قرين له آخر على ذمة اتهامات متبادلة بين الطرفين حول دعوى تسرب أسئلة الامتحان من ذات الثانوية مما يفند ادعاءات المعلمين حول علاقته بالحادثة وذلك مثبت لدى القائمين على التحقيق.
وتجاوزت الاتهامات الأطر العامة لتكشف بحسب دعوى عبدالله حجيج عن أحد الطلاب ويدعى (ر، ع) والذي تغيب عن الامتحان يومي الاثنين والثلاثاء ومع ذلك صدم عدد من الطلاب بأن الأخير ناجح واجتاز الامتحان بسلام. كما أشار شيخ قرية المرامية الشيخ صلاح بن مسعد بن غنيم إلى أن ما قيل عن الطلاب المتهمين والموقوفين من ادعاءات هولت إلى حد كبير من قبل المدرسة، يثير الكثير من التساؤلات التي تتطلب الفهم، فمن غير المعقول أن يقتحم أكثر من 90 طالبا مدرسة حكومية ويمنعوا معلميها من الاتصال بالجهات المسؤولة، ولو سلمنا بذلك فالسؤال الذي يتقدم عن سواه هو: لماذا تم التكتم على الحادثة التي حدثت يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضي. وقال ابن غنيم: لم يتقدم المتضررون بشكوى إلا بعد يومين من الحادثة، وتزامنا مع ما نشر في إحدى الصحف، ولو سلمنا بهذه الحقيقة حول الاقتحام المزعوم لنحو 90 طالبا لكان من الأجدر أن نتساءل: أين الشرطة وأين مركز الإمارة حيث لم يبلغ أي منهما بهذا الهجوم؟. وأضاف: أتفق إلى حد ما بأن القرية بحاجة إلى تدعيم أمني فعدد أفراد المركز لا يتجاوز 3 أفراد، كذلك الحال لمركز الإمارة، ولكن ذلك لا يعني أن القرية تحولت إلى ما يشبه التنظيمات والبؤر الإجرامية التي صنعت من نسيج الخيال. كما قال نواف رضيمان شقيق أحد الموقوفين على ذمة التحقيق إنه كان من الأجدر بإدارة المدرسة أن تضع حدا لاحتكاك المعلمين بالطلاب الذي يخرج عن إطار العلاقة التربوية، والسهر معهم حتى ساعات متأخرة من الليل، مضيفا أن سكان القرية طالما تضجروا من دخول وخروج أشخاص غرباء إلى منازل المعلمين بشكل مستمر، إضافة إلى وضع أحد المعلمين في المدرسة الذي كان مندوبا للدراسات العليا في الجامعة، في حين أن الحادثة كشفت أنه يباشر عمله كمعلم مما يكشف الكثير من الملاحظات على الوضع الإداري للمدرسة، وضمنها أن أحد القيادات الإدارية في المدرسة كان قد تم نقله إلى المدرسة نقلا تأديبيا.
لا تعليق
هع