عرض مشاركة واحدة
قديم 03-27-2012   رقم المشاركة : ( 2 )
t3bt Ashtag
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية t3bt Ashtag

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 7687
تـاريخ التسجيـل : 20-09-2011
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,342
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 2153
قوة التـرشيــــح : t3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادةt3bt Ashtag تميز فوق العادة


t3bt Ashtag غير متواجد حالياً

افتراضي رد: °¨ الكورتيزون..المتهم....البريء

الالتهاب والمناعة:

الكورتيزون يستعمل لعلاج الالتهاب ولكن ما هو الالتهاب؟
الالتهاب هو عملية دفاعية يقوم بها الجسم لطرد أو تعديل وضع شاذ في الجسم .. ومن الأمثلة على ذلك:
ما تقوم به العين من إفراز الدمع لطرد جسم غريب وكذلك القيء هو عملية دفاعية لطرد السموم من المعدة قبل أن يمتصها الجسم.
ولكن أحيانا يكون رد الفعل قويا أو يستمر مدة طويلة ويؤدي إلى مضاعفات خطيرة. وهنا يتم التدخل بإعطاء الدواء اللازم لإيقاف هذه الأعراض فمثلا
لو لسعت نحلة شخصا في يده – أي أنها حقنت في جلده مادة غريبة – أو دخل فيروس في كبد الإنسان فسيقوم الجسم بإعلان حالة طوارئ في تلك المنطقة، وتتنادى الأجسام المناعية ويفرز الهستامين فتتوسع الأوعية الدموية في المنطقة وتمتلىء بالسوائل فتتورم وترتفع فيها درجة الحرارة وقد توضع الحواجز أمام زحف الجسم الغريب وهو ما يدعى بالتليف ( وهو تحول الخلايا الحية إلى ما يشبه الألياف لا حياة فيها) فان استمر الالتهاب فقد يتليف معظم الكبد مثلا. لذا يجب إيقاف الالتهاب قبل أن يدمر الكبد أو الرئتين ( كما في الربو) أو الكلية وغير ذلك, عن طريق منع ما يُعرف بتفاعل الأجسام الغريبة مع الأجسام المضادة والذي ربما يكون من الشدة بحيث يكون قاتلاً.
والالتهاب قد يحدث أحيانا ثم يذهب دون الحاجة إلى إعطاء أدوية، فقد تظهر حكة جلدية ثم تختفي أو يسيل الأنف بعض الوقت ثم يتوقف، ولكن هناك أعراض وحالات شديدة كالربو والتهيج الجلدي المؤلم وغير ذلك كثير مما يتطلب معه إعطاء الأدوية اللازمة ومنها أدوية الكورتيزون،يقلل الكورتيزول من الخلايا المناعية مثل الخلايا اللمفية والحمضية والقاعدية ويمنع دخول الخلايا البيضاء المتعادلة إلى الأنسجة التي تستهدفها فتظل بالدم فيزداد تعدادها, ويقلل من الأجسام المضادة في الجرعات الكبيرة.
نموذج للالتهاب "التهاب اللوز"
والآن ماذا يحدث إذا قل الكورتيزول أو زاد بشدة ؟

1- مرض أديسون:

اكتشف العالم أديسون هذا المرض, وهو عبارة عن نقص في إفراز الكورتيزول إما نتيجة لعلة أصابت المخ أو الغدة النخامية (مرض أديسون الثانوى) أو الغدة الكظرية نفسها (مرض أديسون الأولي), مثل مرض الدرن (السل), أو الأورام بأنواعها.
وسيعانى هذا المريض من مشكلتين: مشكلة نقص الألدوستيرون ومشكلةنقص الكورتيزول.
المشكلة الأولى تتلخص أعراضها في:
1- اضطراب خروج الأملاح من الجسم فيفقد الجسم الملح والصوديوم والذي يجذب المياه ويبقيها في الجسم, فإذا فٌقد.. ضاع الماء وقل حجم الدم في الجسم مما يعرض المريض لهبوط حاد في ضغط الدورة الدموية.
2- زيادة البوتاسيوم في الدم والذي يؤدي إلى ضعف في انقباض عضلة القلب مما يؤدي في النهاية إلى توقف القلب.
3- زيادة أيونات الهيدروجين بالدم مما يؤدي إلى حمضية الدم.
أما مشكلة نقص الكورتيزول فأعراضها:
1- اضطراب في كمية الجلوكوز(السكر) في الدم بين الوجبات نتيجة لتوقف عملية تحويل البروتينات والدهون إلى سكر معرضاً القلب والمخ إلى التوقف عن العمل نتيجة الجوع.
2- زيادة تراكم البروتينات والدهون يعطل مسيرة التنمية ويقلل من عمل الخامات اللازمة لنمو الجسم وتعويض الفاقد مما يؤدي إلى الأنيميا.
3- تعب وكسل وخمول نتيجة لفقدان العامل الرئيسي للحركة والنشاط.
4- أي ضغط أو موقف خطر يواجهه الجسم سيتعامل معه بضعف نتيجة عدم وجود الكورتيزول الذي يتعامل مع مواقف الخطر مما يجعل حياة المريض في خطر من مجرد نزلة شعبية بسيطة.
5- تلون الجسم بألوان داكنة وذلك أنه حين يقل الكورتيزول يزداد عدد رسل الغدة النخامية للغدة الكظرية ACTH وهؤلاء الرسل يشبهون في شكلهم وتركيبهم هرمون إفراز صبغات لون الجسم MSH مما يؤدي إلى زيادة اللون في مناطق الثنيات بالذات والجسم عامة.
6- يعاني المريض من انخفاض ضغط الدم, قىء وإسهال.
2- متلازمة كوشينج:

وفي هذه الحالة يزداد إفراز الكورتيزول إما نتيجة ورم فاعل وظيفياً, في الغدة النخامية فيزداد عدد الرسل ACTH إلى الغدة الكظرية أو في الغدة نفسها فيزداد إفراز الكورتيزول وأعراض هذا المرض هي:
1- إعادة توزيع الدهون بالجسم فتقل في الأطراف وتتراكم في منطقة البطن والصدر (جذع الجاموس) وفي الحدبة, وفي الوجه فيصبح مدوراً (وجه القمر) وهو ما يظنه الناس انتفاخا كما ذكرنا سابقا .
2- أحياناً ما يتصرف الكورتيزول كهورمون ذكورة مؤدياً إلى زيادة ظهور الشعر في الجسم والوجه خاصة عند الرجال والنساء سواء, ويتصرف كالألدوستيرون مؤدياً إلى رفع ضغط الدم.
3- زيادة نسبة السكر في الدم بشدة مما يدفع البنكرياس إلى إفراز الإنسولين في محاولة لتقليل السكر في الدم مما يؤدي إلى استهلاك خلايا بيتا في البنكرياس التي تفرز الإنسولين مؤدياً إلى مرض "السكر الكظري" والذي يصبح صاحبه مريض سكر يعتمد على الإنسولين أبداً.
4- يقل البروتين من الجسم كله إلا في الكبد مما يؤدي حدوث اعتلال ونحافة في العضلات.
5- البروتين لازم لصنع جيش الخلايا المناعية, ونتيجة لاستهلاك البروتين, يقل حجم الأنسجة اللمفية المصنّعة مما يؤدي إلى تدهور المناعة وتعريض الحياة للخطر من أقل العداوى خطراً.
6- تمزق الكولاجين واستهلاكه كبروتين أيضاً يؤدي إلى سهولة تمزق الأنسجة ويؤدي إلى ظهور الكدمات بسهولة وتظهر بقع أرجوانية في مناطق ثنيات الجلد نتيجة لتمزقه هناك بسهولة.
7- قلة البروتين تؤدي إلى هشاشة العظام.
8- النشوة والجذل على صعيد التغيرات الذهنية.
طفلة مصابة بمتلازمة كوشينج مع أخيها الطبيعي
إعادة توزيع الدهون بالبطن والصدر مع ظهور واضح لخطوط صبغية
والآن متى نحتاج الكورتيزول كعلاج؟

نحتاج إليه في حالتين: كعلاج تعويضى بديل وفي حالات الالتهابات والأمراض المناعية.
1- علاج تعويضى بديل:

في حالات نقص الكورتيزول بالجسم وذلك نراه في ثلاث صور:
1- القصور الكظري الحاد (الأزمة الأديسونية):
نتيجة لتوقف مفاجىء لتأثيرات الكورتيزول بالجسم ويحدث عادة نتيجة لمشكلات بتحت سرير المخ أو الغدة النخامية, أو حين يتوقف العلاج بالكورتيزول فجأة بعد فترة طويلة من العلاج به.
وتشمل أعراض الأزمة: غثيان وقيء وألم بالبطن, جفاف وضعف وانخفاض بضغط الدم.
وتعالج هذه الأزمة بتعليق محلول صوديوم كلوريد وجلوكوز 5% و100 مج من فوسفات الكورتيزول كل 6 ساعات حتى تستقر حالة المريض, ثم تقلل الجرعة على مدار 5 أيام مع علاج المرض المسبب للأزمة.
2- القصور الكظري المزمن (مرض أديسون):
وقد ذكرنا أعراضه فيما سبق, وأما العلاج فيكون 30 مج كورتيزول يومياً على أن تقسم الجرعة إلى 20 مج في السابعة صباحاً و10 مج في العاشرة صباحاً. ولا شيء باقي اليوم, وذلك في محاولة لمماثلة الدورة الطبيعية لتركيز الكورتيزول الطبيعى في الجسم.
والجدير بالذكر أن سبب هذين المرضين في الدول المتقدمة هو الأمراض المناعية التي يهاجم فيها الجسم الغدة ويدمرها, أما في الدول النامية فسبب هذين المرضين غالباً ما يكون الدرن (السل).
3- تكثر نسيج الكظر الخلقى:(Congenital Adrenal Hyperplasia)
وهو عيب جينى يعنى أن واحدا من الإنزيمات المتعددة المسؤولة عن إفراز الكورتيزول غير موجود نتيجة لطفرة جينية.
2- في حالات الالتهابات والأمراض المناعية:

1- الاضطرابات الروماتيزمية:
الكورتيزول عنصر حيوى في العلاج مثل أمراض: وِرام فاجنرز الحبيبى, متلازمة شارج ستراوس, التهاب الشريان العجري PAN أو الذئبة الحمراء SLE. وفي هذه الأمراض يستخدم الكورتيزول في صورة بريدنيزولون ولكن بالإضافة إلى عقار مثبط للمناعة الزائدة مثل الميثوتريكزيت وذلك تجنباً لاستخدام الكورتيزول وحده لمدة طويلة.
أيضاً في التهاب المفاصل الروماتيزمي, تجنباً للآثار الضارة للكورتيزول فإننا نستخدمه في حالة فشل الأسبيرين وعائلته NSAIDs في العلاج, بطريقة مؤقتة حتى يظهر مفعول الميثوتريكزيت والأدوية الأخرى المضادة للروماتيزم. أما بالنسبة للالتهابات المفصلية العظمية الأخرى فإن حقن الكورتيزول في المفاصل يؤدي إلى إخماد نيران الألم, إلا أنه يجب أن يفصل الحقن3 شهور حتى نتفادى الأعراض الجانبية.
2- الأمراض الكلوية:
مفيد في علاج متلازمة أمراض الكلى وفيها تخرج البروتينات في البول وينتفخ الجسم (أوديما) وتزيد الدهون بالدم, فيوصف البردنيزون لمدة شهر ونصف ثم نتوقف, وإذا عاد المرض مرة أخرى فإننا نستخدم مثبطات المناعة مثل السيكلوفوسفاميد.
3- أمراض الحساسية:
مثلا لو لسعت نحلة شخصا في يده وهو يعانى من حساسية من النحل ويقع ما يسمى بالصدمة الاستهدافية Anaphylactic Shockوالتي ربما تكون مميتة, وهنا يجب أن نلجأ إلى الأدرينالين لأن الكورتيزول يتأخر وقوع تأثيره, وفي حالات الصدمة الشديدة نعلًق ميثيل بريدنيزولون 125مج في محلول كل 6 ساعات, وإذا لم تكن الحالة خطيرة فإن مضادات الهيستامين هي الأفضل.
ويرى الكثير من الخبراء أن الكورتيزول هو الأفضل في علاج الالتهاب الأنفي التحساسى Allergic Rhinitis .
الصدمة الاستهدافية
4- الأزمة الصدرية والأمراض الرئوية:
يفضل الأطباء بخاخات الكورتيزول مثل مواد البيكلوميثازين لعلاج الأزمة وبرغم تعريض الحلق للالتهاب الكنديدي نتيجة لتراكم حبات الكورتيزول عليه أثناء انتهاله أو استنشاقه إلا أن المضمضة كفيلة بتقليل نسبة حدوث هذه المشكلة, أما في حالة حدوث أزمة حادة تستدعي الذهاب إلى المستشفي, فإنه حقن 60مج ميثيل بريدنيزولون حتى تتحسن الحالة ثم استخدام 60 مج بريدنيزون كبسولات حتى تتحسن الحالة.
5- الأمراض العدوية:
بالرغم من أنه من الغريب أن يستخدم مثبط للمناعة في الأمراض التي يحتاج علاجها إلى مناعة مرتفعة إلا أنه ُثبت أن الكورتيزول حين يضاف إلى المضادات الحيوية عند مرضى الإيدز لعلاج الالتهاب الرئوي فإنه يزيد من نسبة الأكسجين بالرئة, ويقلل من منسوب الوفيات, أيضاً له تأثير حيوي في صدمة تعفن الدم بالجراثيم Septic Shock.
5- أمراض العيون:
يٌستخدم الكورتيزول في عالج التهابات العين ويجب أن يتم بمعرفة متخصص في أمراض العيون. لعلاج التهابات الحجرة الأمامية من العين يوصف محلول 0.1% ديكساميثازون صوديوم فوسفات قطرة كل 4 ساعات ومرهم 0.05% ديكساميثازون صوديوم فوسفات في العين عند النوم.
وللالتهابات الحجرة الخلفية للعين يٌستخدم 30 مج بريدنيزون يومياً كبسولات.
والجدير بالذكر أن الكورتيزول يخفي مضاعفات الالتهابات بالملتحمة إذا كان سببها بكتيريا أو فيروسات أو فطريات حتى يضيع البصر تدريجياً وبصورة لا رجعة فيها ولا إصلاح.
6- الأمراض الجلدية:
له دور كبير في علاجها, فمثلاً للإكزيما 1% كورتيزول مرتين يومياً, وله دور كبير في علاج حبّ الشباب. إلا أن الخطورة تكمن في أن الجلد يشرب الكورتيزول ويصدّره للجسم معرضاً إياه لمخاطر زيادة الكورتيزول.
أيضاً قد يٌستخدم الكورتيزول عن طريق الفم وبجرعات كبيرة في أمراض مثل مرض الفقاعى (مرض جلدى مزمن):120 مج بردنيزون يومياً.
مرض الفقاعي
اكزيما
7- أمراض الجهاز الهضمى:
مفيد في التهابات الأمعاء مثل التهاب القولون التقرحى Ulcerative Colitis ومرض كرونز Chron's Disease,برغم حقيقة أنه يغطى حدوث مضاعفات هذه الأمراض مثل الالتهاب البريتوني وثقب الأمعاء.
التهاب القولون التقرحي
مرض كرونز
8- الأمراض الكبدية:
برغم أنه من غير المرغوب استخدام الكورتيزول في الأمراض الكبدية لأن الكبد هو من يتخلص من الكورتيزول وهو الآن مريض, فلن يوجد من يٌخّلص الجسم منه, إلا أنه أثبت كفاءته في الأمراض المناعية المدمّرة للكبد, فهو يقضى عليها بدوره كمثبّط للمناعة.
9- الأورام:
أثبت الكورتيزول كفاءته في علاج سرطان الدم الليمفاوى نتيجة لتثبيطه للأجسام والأنسجة الليمفاوية.
10- الأوديما المخيّة:
وهي زيادة الضغط على المخ بالسوائل المحيطة به نتيجة للطفيليات والأورام والحوادث, ويٌستخدم الكورتيزول في تخفيفها.
11- أخرى:
يٌستخدم في إيقاف مناعة الجسم من لفظ الجسم المزروع فيه عن طريق تثبيط المناعة, أيضاً بعط الحوادث التي يٌصاب فيه النخاع الشوكى يحدث تدهور شديد في الوظائف العصبية والتي تقل بشكل مدهش مع استخدام جرعات كبيرة من الكورتيزول.
ما هي أضرار الكورتيزول؟ (سٌميّة الكورتيزول):

هناك نوعان من السٌميّة: واحدة نتيجة للتوقف عن تناول الكورتيزول والأخرى نتيجةً لأخذه بجرعات أعلى من الطبيعى.
1- التوقف عن تناول الكورتيزول:

أقوى رد فعل هو القصور الكظري الحاد كما ذكرنا ويجب أن نضع نظام لسحب الدواء من الجسم لمن تناوله لمدة تزيد عن الأسبوعين, أيضاً ربما يشعر المريض بآلام في المفاصل والعضلات وبعض الحمى والصداع.
2- تناول الكورتيزول بجرعات أعلى من الطبيعى:

1- قلوية الدم, ارتفاع ضغط الدم, ارتفاع منسوب السكر في الدم.
2- انخفاض مستوى المناعة.
3- قرحة المعدة بالذات مع المرضى الذين يتناولون الأسبيرين وأمثاله مع عرضة لثقب المعدة وقيء دموي.
4- اعتلال العضلات وتعبها, وتعظٌم المشكلة حين تتعب العضلات التنفسية مثل الحجاب الحاجز, وإصلاح هذه المشكلة لا يكون سريعاً.
5- تغيرات نفسية مثل: الأرق والتوتر, وتغيرات في الحالة المزاجية وربما تصل إلى الانتحار.
6- تكدر عدسة العين فيما يٌعرف بالكتاراكت أو المياه الزرقاء على العين وبالذات الأطفال ولذا فمن يأخذ جرعات من البريدنيزولون أكثر من 10 مج على المدى الطويل, لا بد أن يجروا اختبارات لوظائف العين أولاً بأول.
7- هشاشة العظام نتيجة لطرد الكالسيوم وتشجيع الخلايا ناقضة العظم وإضعاف مثيلاتها بانية العظم من العمل, ومن الثابت أن 50% من الذين يأخذون الكورتيزول على المدى الطويل يُصابون بهشاشة العظام ولذا فإنه يجب علىمن يتعالج بالكورتيزول على المدى الطويل أن يأكل 1500 مج كالسيوم (لبن, زبادى......) وأقراص كالسيوم وفيتامين د لحمايته من هذه المضاعفات.
8- تأخر النمو عند الأطفال نتيجة لمنع البروتين والعظم من النمو ولذا يجب إضافة هرمون نمو لتفادى هذه المشكلة.
9- متلازمة كوشينج كما ذكرنا من قبل.
الاحتياطات الواجب أخذها في الاعتبار عند وصف الكورتيزول وكيف نوقفه عند حده:

1- يجب أن يتأكد المريض من معدلاته الحيوية مثل الضغط والسكر والبوتاسيوم وكثافة العظام ووظائف العين والوزن مرة كل شهر على الأقل.
2- بعد توقف العلاج ولمدة سنتي
...
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس