اللهم لا حول ولا قوة الا بالله !
اللهم أفتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين .
بادئ ذي بدء أعتذر للأمير عن الرد المقتضب السابق نظراً لدخولي بالجوال ! والذي لم يظهر لي الصورة المهداه بعالية,
والآن بعد أن عدت للمنزل رأيت هذه الأزهار الجميلة الليلكية! وقد ذيل تحتها الإهداء ولا ريب هم الأمراء وهي أفعالهم في حلهم
وترحالهم .
أما بشأن لب الموضوع وما حواه من تفاصيل, عينه ما كان يبحث عنه المقداد بشأن هذا النباتي (( لاط حليب الخلفات))!!
فأقول إن الحقيقة لا تحجب بغربال مهما حاولنا, بمعنى أن هذا الرحالة قد نصّبه القوم أمير في رحلاتهم السابقة واللاحقة
وهذا يبرهن الصحة في قوله وفعله مهما حاول الحاج الدفاع والنضال والتكتل بدون برهان من أجل الخروج مما نسب إليه أنفاً .
لذا ومن وجهة نظر محايده بعيدة كل البعد عن المداهنة أومواثيق الحِلف القوية التى تربطنا بالرحالة الأمير ذو السيوف
الذي لا يخشى أن يقول الحقيقة سواء في لط طيس الحليب أو في أوراق أم عبدالعزيز الزرقاء والتي كان للزول نصيب
منها على حد قوله المزعوم ..
ومما ذكره كاتبنا الراوي فإننا نحن المتابعون من خلف هذه الشاشة الوضائة نرجو عدم تغليف الحقيقة مهما كانت ومطلبنا
الشفافية المطلقة .
ختاماً نحن لا زلنا نترقب كل الأحداث لأن توالي الأحدث مهم بالنسبة لي أنا شخصياً لأن على ضوئها سنقوم بستطير
موضوع لصديقنا النباتي ..
والسلام .
المقداد