متابعة جيدة مراسلنا الأغر, وأبو عبدالرحمن شهادتنا في تقاريره وثقافته المطرية مجروحة .
نتمنى الا يكون عازماً حقاً على ترك هذه الهواية الجميلة, لأنني كلما رأيت هماليل المزن هرعت لجهازي أرقب تقاريره عن كثب وأستمتع بنقاء الصور وفصاحة المنظر.
وقبل ذاك أحمد الله الذي أغاث العباد والبلاد بعد ما شح القطر وتيبس الزرع.
تهانينا القلبية لأبي عبدالرحمن متمنين له دوام النجاح والفلاح سواءً على صعيد موقع قبيلته أو مواقع أخرى .
المقداد