[سهيل2012]

واهنهن ببعض الزهم والحدايا

ما دامة إنك( تهنهن وتحدي) ومستانس ما أقول ألا الله يزيدك ويمكن تنتشي( وتعرض )..

لذا سأزودك بهذه الأبيات لعميد شعراء العرضة في الجنوب : الشاعر عيضة بن طوير ..

عام الأول كان عندي بندقه وارمي على محجاه

وافتخر يوم احضر الصــدات واتقابل مع الرمــاية

ل/ن بعض النـــاس عنده بندقه ما قد رمى بـها

واما في هذا السنة يا كثر الأهداف الذي منصوبه

ما عـــاد ابصرها وأنا لي رغبة أرميـــها واصيـبها

" والغزال " اللي من أول ما قنصه صاحب ذياب الغابه

والذياب تلاعبه ما هي محبه في قلوبها

ما تريد ألا تلاعب له وبعد اليوم تاكله !!

وقد جاه لبهة علم وسمع بالثمالي الجديد (ابو نقشه) المهاجر لأرض القوقاز وجاي يتعلمني

حلوه لبهة علم .. راقت لي .. ولا أدري عن هذه اللبهة جاته بالرطانه الشمخانية .. أم بالعربية ؟

ما يمشي الا بعد عشاه (حصان صغير ومربرب)

ما أدري أهي سقطة أم إسقاطة خطيرة ؟

شجعان ثماله وشجعان العرب كلها هاجروا مثل العقبان في مقدمة طلايع الفتح ولا بقي بعد خمسين سنه

يقول ابن المقرب :

وليس ينال المجد من كان همّهُ *** طروق الأغاني واعتناق الحبايب

ولا يبلغ العليـــــــاء إلا ابن حُرّة ٍ *** قليل افتكار ٍ في وقوع العــواقب

جريء علــــى الأعداء مرّمذاقه *** بعيد المدى جمّ الندى والمواهب

واعلمه باللي واضعين عليها الأيدين من الفرعه حتى سمنان وسمينين

( سمنان يقلِون مربى للسِباع **** اسباع بأنيابها وضروسها )

وأخيرا : خرج الأسد من عرينه !

وأظن مخاوي يُخالفني الرأي !!

طرفة لتلطيف الجو :

مدرس مصري عينوه على طريق الرياض في هجره اسمها ( مقر شنيف)

والكلام هذا قبل عشرات السنين .. المهم طوال الطريق وهو يُذاكر :

مقر شنيف .. مقر شنيف .. مقر شنيف ... !!!

ويوم وصل الهجرة وهو يشوف واحد واقف قبل المنطقة ويسأله : ( هذا مقر شفيق يا راجل ) !!

وأرجو أن لا يكون تواجدك ..كقول القائل :

فافترقنا حولا فلما التقينا * كان تسليمه عليّ وداعا