اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منقاش
حليفنا المفوه الشاعر سهيل حفظه الله :
لا فض فوك وصح لسانك , والمخاي مجرد دجاجه أو تشكن بالأنقليزواني , ولا هو كفو وانا ابو نقشه لا للحصونه ولا للبسبسه ..
أما ابو نقشه فهو جبل من الجبال الرواسي اللي لو زالت من مراسيها كان مادت بكم الأرض ميده ما تلقون بعدها لا ميدات ولا قواعد ....
ورجايه ان بغيت يا حليفي توصف ابو نقشه بواحد من سباع الفلاه , فلا أقل من تشبيهه بالأسد اللي أذا زأر أنسمع زئيره من بعد عشرات الأميال ..
بخصوص عذب القوافي اللي سكبتها ثم سبكتها في قوالبها , أشكرك عليها بالرغم من هجومك على الفرس والروس والصين بقذايف أشوف أنها اخطتهم ولا حطت الا على روس أهل جبال السروات اللي تحتضن ثاني القبلتين والطايف المانوس وبلاد ثماله اللي يتوسطها وادي الأعرج مقر المشرف العام وحليفنا عباد اللي يبدو انهم هم الهدف النهائي لهالرجوم السماويه..
الا قبل انسى أختم واقول : أنت يا حليفي ويش بينك وبين أهل وادي الأعرج يوم تبي تنسفهم بالشهب والنيازك؟؟ ..
|
أدري بأنك تجد نفسك هذه الأيام ( في العلالي ) بعد أن أقبلت عليك الدنيا ..
وأدبرت عن السيد مخاوي .. وأدارت وجهها المشرق عنه .. ورمقتك بعين الرضا
وأخذت تتبسم لك وكأنها شمس الضحى :
يقول أخوك سهيل في إحدى قصائده الغير صالحة للشرب :
[poem="type=1 bkcolor=#FFCCFF color=#FF00CC font="bold large 'Simplified Arabic', Arial, Helvetica, sans-serif""]تقدمت شمس الضحى تسلب قلوب العاشقين = تمشي كما الطاووس تتبختر ولا أحد(ن)قدها
متوشحه لبس السواد وعطرها من ياسمين = ما شفت منها غير غرّتها وأصابع يدها
كلمتها كلمه يتيمه ثم ردت كلمتين = أنت بدوي .. رح دوّر جمالك يا واد وعدها
ما تدري إن البدو لطامة وجيه المعتدين = روس الرجال أهل الجمال وتفتخر في شدّها[/poem]
وأعتذر عن باقي الأبيات ..
فمن الواضح أنك تعيش في أحلى وأحسن أيامك .. ما شاء الله عليك ..
والمخاوي يعيش في أسوأ وأمر أيامه ! ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
وأقول له كا قلت في آخر أبيات قصيدتي :
واخر كلام أقول تبنا من دروب العاشقين *** أنا أعترف وأبصم بعشر اليوم ماني قدّها
ويا خوفي إن المخاوي يعترف بأنه ( ما هو قدك ) ..
سوف أقوم مشكورا - إن شاء الله - بإرسال القصيدة كاملة لك على الخاص .. علّها ترضي
غرورك .. وتذكرك بشمس الضحى ( بتاعتك ) ..
* رحم الله المخاوي !
والله كان راجل طيّب يا قذعاااااااان !