بعد ان لا حظت ان القوم تشوفوا لتذوق هذه المنقة النادرة كما تشوفوا في ماضي الايام وغابر الازمان الى زيوت المسمى المخاوي قبل ان يأفل نجمة وتغيب شمسه .
اقترح على الاخ ابوسيفين دعوة الجميغ لزيارة مزرعته في جازان وتناول المنقة طازجة هناك والتزود من كل الانواع والصنوف خاصة انني علمت مؤخرا ان هناك نوعا منها يسمى القشطة تفوق مزاياه نوع قلب الثور ،،،،