رد: وصلت المزيونة
ولا المخاوي ماله ..!
الله مشيّن فاله .. !
يقعد هناك لحاله ..
ما يلمس المزيـونه
لله درك ما اشعرك ذكرتني باهازيج ايام الطفولة فسبحان الله ما اشبه الليلة بالبارحة
عندما يفرحنا احدهم بحلوى نرقص طربا وكان الكون خلق من اجلنا
واليوم وبعد ان كبرنا صار قلب الثور بمثابة حلوى الامس وتغيرت اهازيجنا الى مثل هذه الشامخه هههههههههههه
اتمنى ان يكون لك منها نصيب وان كنت لم اطلع على وصية الشيخ لانه محاط بالسرية التامه ولايفصح الا لمن هو اليه اقرب
|