رد: مات من كنت آتصبح بصورته في مكتبي
أحسن الله عزاءكم .. وعزاءنا جميعا أيها الشيخ عبدالعزيز ..
فالمصاب مصاب الجميع .. في بلادي ... سواء كان مدنيا أم عسكريا ..
فقد ثلمنا جميعا بوفاته رحمه الله وقبله أخيه سلطان .. ولكن هذا قضاء الله وقدره
لا بد من الاستسلام والصبر .. ولن نغلو في حُبه رحمه الله .. فقد أدى الأمانة على أكمل وجه وذهب للقاء ربه ..
والامل كما وضحتهم في إخوته وأبنائه .. لدف السفينة إلى بَر الامان .. ورعاية المسيرة ..
وإكمال الطريق ... بعناية الله جلّ وعلا ..
( وإذا العناية لاحظتكَ عيونها * نم فالمخاوف كلهن أماني )
|