أشكرك أخي المقداد على هذا الموضوع الأدبي الرائع الذي يعتبر حلقة من سلسلة الحنين للقرية وكذا رمضان في القرية، ولكن ألا ترى معي أنك نقضت جروح الإخوة اللذين يسوءهم الحديث عن القرية أو أي شيء يمت للقرية بصله، فهم لا يرعوون ولا يكفون عن التسبيح بحمد المدينة ، أكرر إعجابي بموضوعك ودمت بخير،،،