عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09-03-2012
الصورة الرمزية أبو عبدالرحمن
 
أبو عبدالرحمن
المشرف العام

  أبو عبدالرحمن غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2
تـاريخ التسجيـل : 29-07-2005
الـــــدولـــــــــــة : وادي جفن
المشاركـــــــات : 17,068
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 4291
قوة التـرشيــــح : أبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادةأبو عبدالرحمن تميز فوق العادة
افتراضي ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي

ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي ماهذا يا صاحب هدوا المحاجي

تعلمون يا سادة يا كرام بأننا كنا في المنتدى من المطالبين بالحفاظ على البيئة بكل ما فيها من جمال وطبيعة

سواء في النباتات أو الطيور أو الحيوانات التي أوشكت على الانقراض أو أصبح الناس يشكلون خطرا كبيرا عليها..

ويبدو والحمدلله أن مطالبتنا هذه قد بلغت الآفاق والقفار والصحاري والوديان ..

حتى سمع بها الحيوانات والطيور وفرحوا واستبشروا بمثل هذه الوقفة من أجلهم حتى ظنوا من حسن ظنهم أن الجميع سيقف ويلتزم بهذا المطلب

فالسباع المستوطنة, وبخاصة الضباع و الذئاب والحصاني استبشرت بعدم قتلها العشوائي وتعليقها على الأشجار

وطيور الصيد (القهادي و الحجل والقطا والقماري والحمام) خيل لها أن ستنزل للمزارع والركبان ولا يمسها إنسان

المهم يا جماعة الخير صاحبنا - طيب الذكر - صاحب مقولة هدوا المحاجي ما ندري ايش فيه ؟؟!

فأنا وجميع محبي القسم منذ كتابة صاحبنا ملتزمين بهذه الاتفاقية ...

فنرى القهادي والحجل ولا أحد يمسها بسوء!!! هذا حالنا

لكن ماهو حال صاحبنا صاحب هذه العبارة

في يوم ما خلال الأسبوع الماضي قابل طائر القطا...

واستبشرت به صغيرة القطا! لما سمعت به


فقالت لأمها:
أماه . هل لي أن أذهب إليه وأشكره!

الأم ...وبختها ونهرتها
ياصغيرتي

لا تلتفتي لقوله!!
وانظري لما فيه يده!!!!


انظروا إلي المفاجأة


الطائر الجميل الوديع وهو موثق بيده
هنا الجميع عرف ماهو مصير هذا الطائر

فما رأيكم في هذا الموقف؟؟
توقيع » أبو عبدالرحمن
رد مع اقتباس