أقبل هذا الموسم العظيم حج البيت الحرام الذي نسأل الله تعالى أن يبلغنا أيام عشر ذي الحجة ونحن بصحة وعافية ويرزقنا العمل الصالح فيها ويكتب لنا ولإخواننا حج بيته العتيق.
هذه الذكريات العظيمة عن رحلة الحج كتبتها في العام الماضي1432هـ، التي نسأل الله أن يكون بها الفائدة المرجوة وكما يقال الذكريات لا تنتهي بل تكون مختبئة خلف أبواب الذاكرة، أنا اليوم أرفع الموضوع بعد إذن الإخوة في إدارة المنتدى عسى أن يستفيد منه الكثير وخاصة ممن يريد أداء هذا الركن العظيم لهذا العام،،،