رد: تأنيب الضمير- قصة من الماضي
بارك الله فيك مراسلنا الفذ-كتبت فسبكت فآجدت-الماضي ذو شجون والآم -وعصر الذاكره ايضا فيه من الآنين مافيه-عندما تكتب تذكرنا بالمقداد الاوسط بارك الله فيه وابلغه والمقداد الكبير تحياتي-واصل ايها المقداد الاصفر- مع ملآحظه اني لم اورد اسماء ال المقداد في سياق الرد الآ الآ استنهاظ لهمة المقداد ليطل علينا من بعد طول غياب -واصل بارك الله فيك-
|