| 
				 نهاية الطريق 
 
			
                              
 نهاية الطريق نهاية الطريق نهاية الطريق نهاية الطريق نهاية الطريق 
لمٓ لم ينتظر ليصوم
 الشهر أكمله
 
 أ لانه
 
 مدعوٌ لموائد
 
 الرحمن
 
 فوق السديم
 
 أعلى
 
 من الافقِ
 
 لمَ لم ينتظرنا
 
 لنمنحه من
 
 الجميل
 
 أجزله
 
 أ لانه
 
 في غنىً
 
 من أثمار
 
 صدقته
 
 أحلى من الشهد
 
 أشهى
 
 من العذقِ
 
 لما كان
 
 سابقنا
 
 أ لانه
 
 راى في ميامنه
 
 جنان خُلد
 
 ريحانها أزكى
 
 من الحبقِ
 
 لما لم ينتظر
 
 أ لانه
 
 شهدت له
 
 الآى
 
 من السبع المثان
 
 إلى سورة
 
 الفلقِ
 
 أم هي
 
 الآقدار تلحقنا
 
 من أول الليل
 
 حتى
 
 آخر الغسقِ
 
 من أول
 
 العمر حتى
 
 آخر
 
 الطرقِ
 
 حتى آخر
 
 الطرقِ
 
 .
 |