اقتباس:
وبالرغم من تهافت الرواية وأيغالها المسف في الخرافة وجرأة ناسجها (غفر الله له) بالتقول والكذب على الله
|
اقتباس:
وأمعانا من الناسج في الحبك والسبك وثقها ببيتين من الشعر الحلمنتيشي في شهرتهما
|
اقتباس:
حبكها ثمالي كان مغرقا في الخيال , فوزع أدوار البطولة فيها على ثلاثي غريب , هم الملائكة وبنوا هلال ومعهما الحنطة والسمن الأزلقي
|
اقتباس:
فقد ارتقت سلم المسرح بحلة حداثية ونبرة ثقافيه خلال النصف الأول من القرن الميلادي الماضي , وبدت في بدايتها وكأنها متمشية مع روح العصر عندما دونها قلم ذو شهرة ووجدت لها مستقرا آمنا في بطن واحد من كتبه , لذلك ظلت وكالة يقولون ومراسلوها المتثيقفون يرددون في روايتها ويزايدون بها على رواة شائعة الحنطة والسمن الأزلقي التي تقدست عند جمهورها بالحضور الملائكي ..
|
أهلا أستاذ رويعي رفيق شيخنا وأحد طُلاّبه النجباء وما هذه المقاطع إلاّ دليل ذلك .
ماهذا الهجوم الشرس ، ومن هو ذلك الجاني ، وهلاّ ناقشته .
حقيقة أنت عندي ثقة ثبت ، ومع ذلك لاأزال أحتاج إلى أدلّة نفي أوضح ، ويمكن جدلاً الدفاع عن ذلك الغائب بأن ماشاهده من نقوش ربما إندرست ، أو في مكان ما لم يشاهده مرجعكم ، أو أنّها زُوّرت أو أو
عموما نحن نتابع مقالكم ولنا عود على ذي بدء وسلامتك أنت والشيخ ، ولا يُغرّك راعي الشاتين تراه ثبت بما لايدع مجالا للشك أنّه غشّاش ومُجاهر ومُعاند .