[كريم السجايا]

أحبتي ألأعزاء : رفقا بالقوارير فمنهن ألأم والأخت والبنت والزوجة
ودعوا المعيار للشرع فقط ومن ذلك :
* الحديث الذي جاء في معناه : يغلبن كل كريم ويغلبهن كل لئيم وأنا أحب أن أكون كريما مغلوبا لا لئيما غالبا , وخيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي.
* ألغيرة على ألعرض دون شطط والنفور من كل مظاهر ألدياثة وما يؤدي الى سفور أو أختلاط بالرجال أو تميع في مهاتفات أو ملبس أو غيره .
* أن نتقبل ما أحل ألله لهن ولا نجعل المعايير ألقبلية هي ألأساس ألا ما توافق منها مع الشرع .
* الزوجة الغنية من وظيفة أو أرث أو تجاره كل نفقتها واجبة على زوجها ولكن ما تجود به عن طيب نفس منها على زوجها صاحب الحاجه وأولادها دون ضغط أو حيلة أو أكراه هو صدقة عنها وليس حراما ...
والخلاصه : أن الرفق ما دخل في شيء ألا زانه ولا نزع من شيء ألا شانه , والعدل وحسن الخلق واجب , والخلاف والأختلاف وارد والصبر من الزوج مطلوب , وعندما تتعذر الحلول فأمساك بمعروف أو تسريح بأحسان وأبغض الحلال الى الله ألطلاق ...