عرض مشاركة واحدة
قديم 03-13-2007   رقم المشاركة : ( 9 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الثلاثاء 23/2/1428هـ الموافق13/3/2007م

اقتصاديات البيئة



المشرف على مركز الأمير سلطان لأبحاث البيئة.. آل الشيخ لـ "الرياض":
مؤشرات إيجابية للتغذية الاصطناعية بخزن المياه في حوض سد الحريق



الرياض - بندر الحمدان:
أكد الدكتور عبدالملك بن عبدالرحمن آل الشيخ المشرف على مركز الأمير سلطان لأبحاث البيئة والمياه والصحراء ورئيس مشروع الملك فهد لحصد وخزن مياه الأمطار والسيول بالمملكة في تصريح ل (الرياض) على الحرص الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين واهتمامها الكبير في مجال دعم مصادر المياه في المملكة بمختلف أشكالها مشيرا بانه من هذا المنطلق صدرت موافقة سمو ولي العهد على قيام مركز الأمير سلطان لأبحاث البيئة والمياه والصحراء في جامعة الملك سعود بتصميم وتنفيذ مشروع الملك فهد لحصد وخزن مياه الأمطار والسيول بالمملكة معتبرا أن اساليب حصد وخزن مياه الأمطار والسيول من التقنيات التي استعملت منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمن وتوصي بها المنظمات التابعة لهيئة الأمم المتحدة، وقد تم تطبيق هذه الأساليب في عدد من الدول المشابهة من حيث الظروف المناخية للمملكة العربية السعودية وحققت منها فوائد جمة.
واضاف د. عبدالملك ان المشروع يعتمد في شقه المتعلق بتخزين المياه على تغذية الطبقات الجوفية ضمن أحواض السدود من خلال آبار تغذية اصطناعية تحفر في بحيرة السد بمواصفات علمية يستعان فيها بأسس تحديد الأبعاد والأعماق والانحدارات الملائمة للمنطقة والظروف المناخية والبيئية المحيطة بها وذلك لتحقيق الاستفادة القصوى من السدود القائمة والمنتشرة في أماكن كثيرة من المملكة، والتي يتجاوز عددها 230سدا بما يحقق زراعة مستدامة باذن الله مع تقليص الاعتماد على المياه الجوفية الأزلية وخاصة تلك السدود القريبة من المدن ذات الكثافة السكانية العالية، والسدود القريبة من الواحات والأماكن ذات التربة الرسوبية السميكة نسبيا والقابلة للزراعة المرورية.
وأشار د. آل الشيخ الى أن مشروعات التغذية الاصطناعية تتميز بانخفاض تكلفتها المادية التي تنحصر في تكلفة الدراسات الأولية لتحديد مناطق التغذية والنطاقات تحت السطحية التي يمكن تغذيتها بالاضافة الى تكاليف الانشاءات الخاصة بتنفيذ المشروع مثل حفر الآبار وتكلفة المواسير والمحابس وغيرها.
وتهدف أساليب التغذية الاصطناعية المتبعة في هذا المشروع الى تحقيق ما يلي:
1- الاستفادة القصوى من مياه السيول والأمطار وذلك بتخزينها في الطبقات تحت السطحية.
2- التقليل من تبخر المياه في أحواض السدود بتأثير درجة الحرارة المرتفعة خلال فصل الصيف.
3- زيادة معدلات التغذية للطبقات تحت السطحية.
4- دراسة سمك وشكل نوع الصخور التي تتكون منها رواسب الأودية التي أقيمت عليها السدود وملاءمتها لتخزين المياه الجوفية المخزونة في بحيرة السد وذلك باستخدام الطرق الجيوفيزيائية والحفر الاختياري.
5- دراسة الخصائص الهيدروديناميكية (التوصيل المائي والناقلية) لرواسب الطمي في الوادي.
6- دراسة معدلات الترشيح الطبيعي في الوادي وتقدير تأثير آبار التغذية الاصطناعية في زيادة معدل التغذية.
7- تحسين نوعية المياه في الخزان الجوفي.
وأفاد المشرف على مركز الأمير سلطان لأبحاث البيئة والمياه والصحراء ان المركز اتبع في استخدام آبار التغذية لحصده مياه السيول اسلوبا علميا يعتمد على أربع مراحل هي:
1- الرفع المساحي لتحديد مناسيب سطح الأرض بالنسبة لحوض السد وذلك لتحديد الارتفاعات المناسبة لأنابيب آبار التغذية ومواقع المحابس المثبتة عليها.
2- المسح الجيوفزيائي لحوض السد باستخدام طريقة المسح الكهربي لتحديد توزيع المقاومات الكهربية تحت سطح الأرض ومن ثم تفسير هذه القراءات لمعرفة توزيع الطبقات تحت السطحية وتحديد المواقع المناسبة لحفر الآبار وعمق الحفر.
3- حفر الآبار في المواقع المناسبة وتركيب مواسير التغذية الأرضية والسطحية بمحابسها الثلاثة.
4- مراقبة التغيرات في منسوب الماء ضمن عدد من الآبار التي تقع في أدنى مجرى الوادي بالاضافة إلى مراقبة منسوب الماء في بحيرة حوض السد وذلك لتحديد كفاءات عمل آبار التغذية ومدى تأثيرها في تغذية الطبقات تحت السطحية.
وقد تم تنفيذ هذه التقنيات في عدة مواقع ومنها سد الحريق الذي يبلغ طول حوضه حوالي 2كم وعرضه حوالي 1.5كم وتم حفر ثمانية آبار للتغذية الجوفية في حوض السد في 1426/11/10ه تتراوح أعماقها ما بين32م - 40م وانتهت أعمال الحفر بتاريخ 1427/1/2ه وبتاريخ 1428/1/13ه هطلت امطار غزيرة ولله الحمد ووصل ارتفاع الماء في السد إلى 7.5م وغطى الماء المحبسين السفلي والأوسط، وبعد مرور ثلاثة ايام على فتح المحابس العلوية والوسطى باشر المركز بأخذ قراءات لمنسوب المياه في آبار المراقبة في المزارع حول السد بمعدل مرة كل 15يوم فتبين ان منسوب الماء قد ارتفع فيها بعد بنسب متفاوتة زادت عن العشرة أمتار وزاد ضغط ضخ المياه فيها ثم أجريت عدة قراءات متتابعة لآبار المراقبة ولوحظ ارتفاع منسوب الماء في معظمها وظهور ما يسمى بالمغايل حيث ظهر الماء على السطح في بعض المناطق بمجرى الوادي، كما لوحظ وصول الماء العكر من السد إلى آبار تتواجد في مزارع على بعد حوالي 20كم، وفي 1428/2/10ه هبط منسوب الماء في حوض السد الى 4.8م وظهر المحبس الأوسط فوق الماء. وأضاف د. آل الشيخ أن النتائج بينت اهمية حفر آبار التغذية الاصطناعية في حوض السدود وخاصة في المناطق الجافة في زيادة منسوب المياه الجوفية في المناطق الواقعة أدنى السدود. وتتوقف كمية المياه التي يتم تغذيتها وامتداد تأثيرها على عدد من العوامل أهمها كمية الأمطار المتساقطة والمسافة بين آبار التغذية وآبار المراقبة. كما تؤكد النتائج اثر عمليات التغذية الاصطناعية في تخفيف الآثار السلبية للسدود في المناطق الجافة والمحافظة على المياه من الضياع بالتبخر.



أمانة "الشرقية" تكرم أرامكو السعودية لجهودها في التوعية البيئية


الزهراني، في الوسط يتسلم الدرع التذكارية من العتيبي

الظهران - سعيد السلطاني:
كرمت أمانة المنطقة الشرقية، مؤخرا، في حفلها الختامي لحملة التوعية البيئية لبلديتي الخبر والظهران، أرامكو السعودية لجهودها الكبيرة في إنجاح فعاليات هذه الحملة، ولما تقدمه الشركة من نشاطات وفعاليات مستمرة في خدمة قضايا التوعية البيئية. وقد تسلم الجائزة نيابة عن الشركة، مدير النشر والعلاقات الإعلامية بالشركة، الأستاذ فيصل الزهراني، حيث قدم له معالي أمين المنطقة الشرقية، المهندس ضيف الله العتيبي درعا تذكارية بهذه المناسبة.
وتأتي مشاركة الشركة الفعالة في إنجاح فعاليات هذه الحملة كجزء من استراتيجيتها التي أرستها منذ عقود من الزمن في التواصل مع المجتمع ودعم المحافظة على البيئة ورفع الحس البيئي بين أفراد المجتمع. وقد حققت الشركة العديد من الجوائز في خدمة قضايا البيئة والاهتمام بها، كان آخرها حصولها على جائزة التميز البيئي العالمية لعام 2006م، كما كان من آخر نشاطاتها التوعوية في هذا الإطارحملات تنظيف المتنزهات البرية في منطقة الرياض، وحملات تنظيف كورنيش الخبر، والنعيرية، بالاضافة إلى برنامج إعادة تدوير النفايات، وغيرها العديد من البرامج التوعوية في هذا الشأن.




لماذا البيئة
العمل التطوعي البيئي



أحمد المحيميد
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود - وزير الداخلية - حفظه الله نظمت جمعية الهلال الأحمر السعودي بالتعاون مع المديرية العامة للدفاع المدني ومركز أبحاث الإعاقة والغرفة التجارية الصناعية بالرياض المؤتمر السعودي الثاني للتطوع خلال الفترة من - 2421صفر 1428ه الموافق - 1411مارس 2007م.
وقد خلص هذا المؤتمر إلى إبراز الدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في مجال الخدمات التطوعية محلياً وإقليمياً ودولياً والاستفادة من الخبرات الإقليمية والعالمية في هذا المجال، كما أن المؤتمر قد ناقش عدة موضوعات من خلال محاور أساسية منها: التطوع من وجهة نظر إسلامية، والتطوع في المجالات الصحية والإغاثية ومجالات الحماية المدنية ومختلف مجالات خدمة المجتمع ( المعوقين - المسنين - العجزة .. الخ ( إضافة إلى مناقشة حقوق وواجبات المتطوعين والآفاق المستقبلية للعمل التطوعي وآليات تفعيله.، ومن المأمول أن يتم التوصل من خلال هذا المؤتمر إلى وضع تصور حول "نظام وطني شامل للتطوع وإيجاد إستراتيجية شاملة للعمل التطوعي في المملكة" بإذن الله حيث أننا بحاجة ماسة إلى سن نظام قانوني شامل للأعمال التطوعية خاصة انه لا يوجد لدينا نظام مستقل للأعمال التطوعية في السعودية كل ما هنالك هو عدد من اللوائح التنظيمية والتعليمات الفردية المنظمة لاعمال الجمعيات الخيرية والتعاونية والتي لم تعد تفي بالغرض خاصة بعد انتشار تلك الجمعيات وتنوعها وتعددها واختلاف الجهات المرجعية والإشرافية على تلك الجمعيات مما أدى إلى تداخل الاختصاصات بين تلك الجمعيات جازما ان الوقت قد حان لاعداد نظام قانوني حديث للأعمال التطوعية ينظم أعمال الجمعيات الخيرية والتعاونية والتطوعية تحت مظلة واحدة ومرجعية واحدة لتحقيق الهدف الأسمى لتلك الجمعيات بعيدا عن التعقيدات البيروقراطية والإدارية على ان يشمل النظام تفعيل الدور الحكومي في تقديم الدعم اللازم للمؤسسات والهيئات التي تعمل في مجال العمل التطوعي مادياً ومعنوياً بما يمكنها من تأدية رسالتها وزيادة خدماتها
مطالب وسائل الإعلام المختلفة بمضاعفة دورها في تعريف أفراد المجتمع بماهية التطوع البيئي ومدى حاجة المجتمع إليه وتبصيرهم بأهميته ودوره في عملية التنمية، وكذلك إبراز دور العاملين في هذا المجال بطريقة تكسبهم الاحترام الذاتي واحترام الآخرين و صياغة إستراتيجية مشتركة للعمل التطوعي في المجال البيئي و تشجيع القطاع الخاص على تقديم الدعم والرعاية للأنشطة البيئية التطوعية وعكس أدواره في وسائل الإعلام المختلفة لتحفيز المزيد من الدعم للأعمال التطوعية، و تشكيل لجنة للتنسيق بين المؤسسات البيئية لتنظيم جوانب التعاون في تنفيذ مشاريع تطوعية مشتركة.
العمل التطوعي يحتاج إلى عقول نيرة وأيدٍ عاملة وناس داعمة، أناس يدركون أهمية العمل التطوعي، المؤسسات التطوعية كثيرة، لكن يجب أن نطور أداءنا ونغطي جوانب النقص الكثيرة، والبداية بالوعي والتثقيف هناك جمعيات موجودة لكن لا يسمع بها أحد، أريد أن أعرف كيف أنضم لهذه الجمعيات؟ ما هي أهدافها؟ أريد أن أعرف طموح وتطلعات هذه الجمعيات اريد ان اعرف القائمين و0المشرفين والعاملين في هذه الجمعيات وما هي خبراتهم وتخصصاتهم، باختصار أريد تواصلاً فعالاً مع هذه الجمعيات، بدون التسويق والاتصال المباشر مع الجمهور لن تحقق هذه الجمعيات أهدافها. @ مهتم بالشأن البيئي





مجهولون يحرقونها ليلاً في موقعها القديم
مرمى للنفايات يخنق عابري طريق بقيق - الدمام السريع



بقيق - هليل الشمري:
شكا عدد كبير من أهالي محافظة بقيق وعابري طريق بقيق الدمام السريع من مشكلة حرق النفايات الأمر الذي يتسبب في انعدام الرؤية على هذا الطريق بالنسبة للسائقين خاصة عند وقت غروب الشمس حيث تتكون سحابة كبيرة من الدخان الأسود تحمل في طياتها أبشع الروائح الكريهة التي لا تطاق كما تساهم هذه الأدخنة في تلويث البيئة وانعدام الرؤية لعابري المركبات إضافة إلى انتشار الروائح الكريهة منها وكذلك حرق إطارات السيارات وذلك يكون مع حلول الظلام أو في أوقات العطلة الأسبوعية وما تبثه من سموم قاتلة إضافة إلى تلوث الجو وتجمع للحيوانات السائبة والحشرات التي تنقل الأمراض.
وأشار علي مبارك المطيري أحد عابري الطريق قائلاً: للأسف الشديد فإن معاناتنا مع هذه الروائح الكريهة منذ سنين ولا تزال مستمرة وبشكل لافت للنظر خاصة في أوقات الليل مشيراً إلى أن هذه الروائح التي تسببها النفايات المحترقة كفيلة بتلويث البيئة وستكون مصدراً خطراً على صحة المواطنين من مختلف الأعمار ويضيف على الجهات المختصة وضع حلول عاجلة ووضع رقابة دائمة لتعقب من يقوم بحرق النفايات وإيقاع العقوبات عليه حفاظاً على صحة وأرواح المواطنين على هذا الطريق السريع.
وأضاف المطيري أن طريقة الشركة المنفذة في حرق النفايات طريقة عشوائية وخطرة مما يكون له الأثر الواضح على صحة الناس وخاصة على صحة العامة من منطقة حرق النفايات فعملية التخلص من النفايات يجب أن تكون مدروسة علمياً وتطبق شروط السلامة في هذه العملية وأخذ الاحتياطيات الواجب عملها لنتفادى الأخطار المتوقعة وغير المتوقعة وطرق الوقاية.
وذهب الأهالي في شكواهم إلى أن هذا التلوث البيئي بدأ يتفاقم يوماً بعد يوم في ظل عدم وجود استراتيجية تلزم المتسببين في حرق هذه النفايات وإطارات السيارات بمعالجة هذه النفايات بالطرق الصحيحة والآمنة والتي باتت تهدد حياة الأهالي والمسافرين والبيئة بشكل عام وأضافوا إلى أن حرق النفايات لا يخضع للشروط الفنية الدقيقة مشيرين إلى أن الكثير من مرادم النفايات لا تزال تستخدم وسائل بدائية وغير مستدامة لمعالجة هذه المشكلة خاصة وأن هذه المحارق والمطاهر تحتوي على مادة الديوكسين التي تسبب مجموعة من الأمراض الخطيرة للإنسان في حال استنشاق هذه المواد وأن عملية الإحراق ليست بديلاً طويل الأمد لأنها غير مستدامة وتولد الكثير من المشكلات البيئية ويجدر بوجود البدائل أو تلغي فكرة إحراق النفايات برمتها والعمل على معالجتها بعد تعقيمها بواسطة عدة تقنيات غير الحرق وغالباً ما تكون هذه النفايات أقل كلفة وتقنيتها أكثر وببساطة وأقل تلويثاً من المحرقة والتي أصبحت تشكل كارثة بيئية كبيرة بوجود المرمى الضخم وبتسرب المواد السامة ووصولها إلى أهالي محافظة بقيق ومستخدمي طريق بقيق - الدمام السريع. وأكد الأهالي أن بلدية الدمام لم تضع حلاً للمعاناة منذ سنين طويلة والتي ألحقت الأذى والضرر لعابري الطريق وأعطى صورة غير حضارية لتلك المنطقة خاصة أن هذا الطريق يشهد ازدحاماً كبيراً ويربط دول مجلس التعاون فيجب تكاتف الجهود وبث الوعي لدى الجميع بخطورة هذا الشيء على الصحة العامة وضرورة إبلاغ البلدية ومراقبي صحة البيئة عمن يقوم بعملية حرق النفايات لمنعه

آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس