عرض مشاركة واحدة
قديم 03-16-2007   رقم المشاركة : ( 12 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الجمعة 26/2/1428هـ الموافق16/3/2007م


يقال


افلاس مساهم كبير

رجل اعمال ترك جميع استثماراته في قطاع العقار واتجه نحو الاسهم وبعد ان اصبح هامورا اغراه بريق الارباح فباع جميع استثماراته العقارية وادخلها في سوق الاسهم لينتكس بعدها السوق ويخسر اكثر من 95% من رأس ماله. المستثمر العقاري اقترب من مرحلة الافلاس لكنه ينتظر الوقت المناسب لاعلان ذلك.

السيولة تؤخر مشروعا اقتصاديا

مشروع عقاري كبير قد يتأخر انجازه عن الموعد المحدد بسبب تراجع تدفق السيولة إليه اثر ابتعاد كثير من الشركاء المستهدفين عنه لعدم اطلاعهم على دراسات جدواه ودراساته الفنية.

ضجة حول حلاوة الطحينية

مستثمر في تصنيع المواد الغذائية صرف النظر عن مشروعه بعد الضجة التي ثارت حول الحلاوة الطحينية.



المالكي: البيع بالتقسيط وراء خسارتي في تجارة السيارات المستعملة


وليد العمير (جدة)

لم يكن يتوقع أن يتسبب البيع بالتقسيط في تعثر استثماره في احد المجالات التجارية.
انه رجل الاعمال معيض بن سعيد المالكي روى لنا عن تجربة استثمارية لم يتوفق فيها وقال: قبل 22 عاما فكرت في توجيه مدخراتي لاستثمارها في تجارة السيارات المستوردة، وبعد دراسة متكاملة بدأت استثمر في استيراد كمية من السيارات المستعملة من الخارج لأبيعها للمواطنين بالتقسيط ولأنه لم يكن آنذاك أي استقطاع عن طريق البنوك بل عن طريق كتابة الكمبيالات تعرضت للفشل منذ البداية حينما تقدم شخصان ووقعا كمبيالات لشراء سيارات وقدما دفعة من المبلغ المطلوب منهما وبعد بضعة ايام تم ايقافهما على خلفية قضية اخرى وتم ايداعهما السجن لمدة 4 سنوات، وبالطبع لم يدفعا لي بقية المبلغ بسبب وجودهما داخل السجن الأمر الذي عرضني لخسارة الا ان ذلك لم يقف حجر عثرة في طريق تحقيق طموحي الاستثماري وتوجهت للاستثمار في مجال تجاري اخر والحمد لله على توفيقه وأصبحت اعتمد مقولة «احرص ولا تفوت».



سوق الاسهم


د. وليد عرب هاشم (*)

نتفق جميعا ان ما حدث في سوق الاسهم خلال عام 2005م وأوائل عام 2006م كان غير مبرر، وغير منطقي، ونتج الى حد كبير من مضاربة مستمرة على أسعار جميع الاسهم وتضخمت الاسعار الى ان انفجرت في فبراير 2006م، وهذه قصة أصبحت معروفة تعلمناها مع الأسف بأضرار بالغة وبألم شديد، والآن بعد مرور أكثر من عام على انفجار فقاعة اسعار الاسهم، نجد ان السوق يعود للارتفاع مرة اخرى وان المضاربة عادت لترفع اسهم شركات ضعيفة، فهل نحن عائدون مرة اخرى لنكرر ما حدث في عام 2005م، ولم نتعلم من التجربة الماضية؟
لكي نجيب على هذا السؤال يجب ان نأخذ في الاعتبار ان سوق الاسهم السعودي قد انخفض بشدة منذ فبراير 2006م والى حوالى فبراير عام 2007م، وذلك من حوالى 21 ألف نقطة الى 7 آلاف نقطة، وهذا الانخفاض في اسعار الاسهم قد يكون تجاوز الحد المنطقي بمعنى ان بعض الاسهم اصبحت مغرية للشراء، وبالذات اسهم الشركات القوية التي ما زالت ارباحها في زيادة مستمرة، وما زالت تنمو بمعدلات قوية، هذا الانخفاض كان منطقياً ومقبولاً لبعض الاسهم، ولكنه لم يكن منطقياً أو مبرراً لبعض الشركات الاخرى وإنما كان الانخفاض مبنياً على تشاؤم وخوف وقلق، وعندما اتضح ان هذا التشاؤم ليس له مبررات عاد الاستثمار مرة اخرى في اسهم هذه الشركات، وبدأت فعلا تسجل ارتفاعا في اسعارها.
الذي حدث هنا شيء طبيعي ويحدث في عامة أسواق الاسهم، فبعد التفاؤل والحماس والمضاربة المحمومة تنقلب الآية وتأتي فترة من الانخفاض، وانتشار التشاؤم والخوف مما يؤدي الى انخفاض اسعار الاسهم الى أقل من المستوى الذي يجب ان تكون عليه، كما ارتفعت في الأول الى مستوى أعلى مما يجب ان تكون عليه، وبعد ذلك تبدأ الاسعار بارتفاع مرة اخرى لتصحيح الوضع وتعود الى الحد المنطقي والمبرر بعوائدها ونموها.
كما ذكرت هذا شيء طبيعي ويحدث في عامة الأسواق ولكن الذي نخشاه هو ان يساء فهم مرحلة ارتفاع الاسهم الحالية بأنها مرحلة عامة ولجميع الاسهم، وبأنها مرحلة مستمرة كما كانت قبل عامين، وهنا تدخل المضاربة مرة اخرى وترتفع أسعار أسهم شركات ضعيفة ويتم اغراء مساهمين جدد لشراء اسهم هذه الشركات بينما هذه “مصيدة” للأموال، ويجب الابتعاد عنها لكي لا يتم تكرار ما حدث قبل عامين.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس