عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 06-25-2007
 
ابن ابي محمد
ذهبي

  ابن ابي محمد غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 563
تـاريخ التسجيـل : 25-07-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,185
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : ابن ابي محمد
افتراضي رد : قصة الله أكبر / منقول .

رد : قصة الله أكبر / منقول . رد : قصة الله أكبر / منقول . رد : قصة الله أكبر / منقول . رد : قصة الله أكبر / منقول . رد : قصة الله أكبر / منقول .

ارمسترونج والسفير الامريكي وفلافيو..هل اعتنقوا الاسلام
أخر الشائعات العبيطة: اقتراب إسلام السفير الأمريكي السفير الأمريكي يحضر مولد السيد البدوي للمرة الخامسة. ردد المهووسون بالأسلمة والتنصير أن السفير الأمريكي بالقاهرة ريتشارد دوني أوشك على دخول الإسلام. جاءت هذه الشائعات بعد أن حضر للعام الثاني على التوالي مولد السيد البدوي بالغربية بصحبة زوجته "ماري" وابنته الكبرى "فرانسيسكا" برفقة خطيبها. السفير الأمريكي بعد وصوله إلى طنطا التقى حسن الشنارى شيخ مشايخ الطرق الصوفية في منطقة الاحتفالات ثم توجه إلى خيمة الطريقة الجازولية وجلس على الأرض وسط أتباع الطريقة وألبسه بعض المريدين طاقية الطريقة الجازولية ........ نيل أرمسترونج 00هل حقاً اعتنق الإسلام ؟!! منذ فترة وتحت عنوان (الطريق إلى الله) تطالعنا جريدة أخبار اليوم القاهرية بقصص اعتناق بعض المشاهير من الشخصيات الأمريكية للإسلام، وهذه القصص منقولة بالنص من بعض المواقع الإسلامية على شبكة الإنترنت. ففي يوم السبت 14 /10/2006 كتبت الجريدة عن ( نيل أرمسترونج ) أول رائد فضاء أمريكي هبط على القمر، وقالت عنه في المانشيت الرئيسي إنه سمع الأذان على سطح القمر00 فأسلم عندما سمعه على الأرض وقالت الجريدة عنه (إنه كان يقضى إحدى إجازاته عام 1999 في القاهرة وهي أول مرة يقضى فيها أرمسترونج إجازته في دولة إسلامية00 أثناء نومه سمع صوت الآذان فجلس فزعاً وهو ينصت بكل حواسه وما أن انتهى النداء لصلاة الفجر حتى عادت ذاكرته إلى الوراء ثلاثين عاماً حين كانت أعظم لحظة في حياته عندما هبط من المركبة الفضائية الأولى على سطح القمر في يوليو عام 1969.. وتأكد أرمسترونج أنه سمع هذا النداء لأول مرة في حياته على سطح القمر وكان واضحاً للغاية فراح يصيح بالإنجليزية دون وعي.. جليل أيها الرب.. قدوس أيها الرب). وتستطرد الجريدة وتخبرنا أنه عندما قال لمرافقيه إنه سمع هذا الآذان على سطح القمر ما كان منهم إلا أن اتهموه بالجنون، ولكنه بعد أن عاد إلى أمريكا درس الدين الإسلامي، وبعد أشهر أعلن إسلامه، فقامت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) بفصله من وظيفته، وتخبرنا الجريدة أن أحد الصحفيين سأل أرمسترونج عن رده على قرار فصله فكانت إجابته (إنني فقدت عملى ولكنني وجدت الله). من الواضح أن موضوع اعتناق أرمسترونج للإسلام والذي نشرته مؤخراً جريدة أخبار اليوم ليس جديداً، فلقد أثير منذ سنوات عدة في عدد من البلدان الإسلامية الأمر الذي جعل أرمسترونج يكلف فيفيان وايت مساعدته بأن ترسل رسالة بتاريخ 14 يوليو 1984 إلى مركز البحوث الآسيوية هذا نصها: (السيد/ فل بارشال، مركز الأبحاث الآسيوية - طلب مني السيد أرمسترونج أن أرد على رسالتك كي أشكرك على محاولتك للتأكد من هذا الموضوع. التقارير التي تتحدث عن تحوله إلى الإسلام وسماعه للآذان فوق سطح القمر وفي أماكن أخرى كلها تقارير غير حقيقية. عدد من دور النشر في ماليزيا وإندونيسيا وبلدان أخرى نشرت هذه التقارير من غير التأكد من صحتها. نعتذر للأضرار التي قد تكون قد سببتها هذه الأساليب الصحفية الملتوية. من ناحية أخرى فإن السيد أرمسترونج قد وافق على أن يشارك في مقابلة هاتفية كي يشرح رد فعله لهذه القصص. مرفق نسخة من رد وزارة الخارجية الأمريكية قبل وبعد المقابلة). كان هذا هو نص الرسالة التي أرسلتها فيفيان وايت مساعدة آرمسترونج. وها هي أيضاً نص الرسالة المرسلة من وزارة الخارجية الأمريكية إلى جميع سفارات وقنصليات الدول الإسلامية والتي أرفقتها مساعدة أرمسترونج مع رسالتها لمركز البحوث الآسيوية (الموضوع: تحول نيل أرمسترونج المزعوم للإسلام 1- نشرت عدد من الصحف في مصر وماليزيا وإندونيسيا وبلدان أخرى تقارير عن رائد الفضاء السابق نيل أرمسترونج، الذي يعمل في أعمال خاصة الآن. هذه التقارير زعمت بأنه أعلن إسلامه بعد زيارته للقمر عام 1969. نتيجة لهذه التقارير استقبل أرمسترونج اتصالات من أشخاص وهيئات دينية واتصال على الأقل من دولة واحدة عن إمكانية مشاركته في أنشطة إسلامية. 2- نحن نشدد على رغبته بأنه لا يرغب في إهانة أحد أو أن يظهر عدم احترام لأي دين، فأرمسترونج قد أبلغ الوزارة بأن التقارير عن تحوله إلى الإسلام غير صحيحة. 3- لو حدث وأن استقبلت السفارات الأمريكية طلباً بهذا الخصوص، فأرمسترونج يرغب بأن يبلغ الطالب بأدب وبحزم بأنه (أرمسترونج) لم يتحول إلى الإسلام، وليس لديه أي خطط أو رغبة كي يسافر إلى أي مكان للمشاركة في أنشطة إسلامية دينية). كان هذا هو نص رسالة وزارة الخارجية الأمريكية لسفارات وقنصليات الدول الإسلامية وتعليقاً على ما ذكرته أخبار اليوم، جريدتنا القومية الغراء لنا عدة ملاحظات :- أولاً :- إن حرية الاعتقاد هي حق أصيل من حقوق الإنسان ومن حق أي إنسان أن يعتنق ما يشاء من أديان وأن يغير دينه وقتما يريد، ومن حق أي إنسان أن يكون لا دينياً أو لا أدرياً أو بوذياً أو كنفوشيوسياً، ومن حقه حتى أن يكون ملحداً وليس لبشر أن يحاسبه لأن الدينونة لله وحده. ثانياً:- من البديهي أن الأديان قوية وراسخة وبالتالي فهي ليست في حاجة لأن نثبت صحتها وصدقها من خلال الزعم باعتناق المشاهير لها فالأديان القوية لا يضيف إليها المشاهير شيئاً ولكنها تضيف إليهم الكثير. ثالثاً:- إن اعتناق أي شخص لدين ما لا يعتبر مكسباً لهذا الدين ولكن من يكذبون ويدلوسون ويلفقون القصص يفقدون مصداقيتهم كما أنهم يسيئون كثيراً إلى الأديان التي يعتنقونها! رابعا :- في عموده الأشهر صندوق الدنيا وتحت عنوان ( أرمسترونج ) كتب الأستاذ أحمد بهجت في جريدة الأهرام 26/5/1983 مانصه ( أشيع ذات يوم أن نيل أرمسترونج رائد الفضاء الأمريكي قد اعتنق الإسلام , وإلى هنا ليس في الخبر ما يثير, فلعله قد قرأ فيه حتى اقتنع, أو لعله قد صادف مسلماً لفت انتباهه بأخلاقه إلى عظمة الإسلام 00 أو لعل هناك سبباً آخر من الأسباب التي تدفع لاعتناق الإسلام 00 ليس في الخبر ما يثير, لولا هذه القصة التي خرجت بها جريدة آسيوية فقالت أن أرمسترونج حين وضع أقدامه فوق القمر سمع صوتاً غريباً بلغة لايعرفها, ثم مالبث أن نسي الأمر, فلما زار القاهرة سمع نفس الصوت مرة ثانية فسأل : ماهذا ؟ فأجابوه أنه أذان الصلاة للمسلمين 00 وهنا تقول القصة المنشورة أنه أسلم على الفور. وقد قرأت القصة ولم أتوقف عندها طويلا, حتى سألني قارئ في خطاب عن رأيي فيما حدث 00 وأذكر أنني أجبت إجابة قلت فيها : إنني لا أعرف هل قال أرمسترونج هذا أم لم يقله 00إذا كان قد قاله فإنني أصدقه, فما الذي يدعو رجلا مثله إلى تأليف قصة مختلقة 00إلا أنني رجحت جانب الشك في القصة, على أي حال لقد حسم لنا المكتب الصحفي بالسفارة الأمريكية هذا الموضوع حين طلب نيل أرمسترونج على التليفون ومكننا من سؤاله عن حقيقة القصة, وقد أنكر الرجل القصة برمتها, وأنكر أنه أسلم 00 ولقد سألته سؤالين محددين بعد أن عرفت الحقيقة قلت له : ما هو إحساسك بالله وأنت تضع أقدامك فوق سطح القمر 00 كانت إجابته أنه كان مشغولا بواجباته إلى الحد الذي لم يكن يفكر إلا في مهمته . سألته في نهاية حديثه : هل تؤمن بالله ؟ قال نعم 00( وأعترف إن إجابته أسعدتني ) وسأله أحد الزملاء سؤالاً افتراضياً يقول لو افترضنا أنه سمع الآذان على سطح القمر, فهل كان يتصرف كما حكت القصة المنشورة, ولقد كان السؤال محيرا له, ولم يستطع الإجابة عليه , وقدرت حيرته, فإن عقله المدرب على مواجهة الواقع لم يستطع التصرف في إفتراض خيالي ! لم يسلم أرمسترونج إذا 00 ولم يسمع الآذان فوق سطح القمر 00 هذه هي الحقيقة كما حدثنا عنها في التليفون 00 على إننا نريد أن نطمئن المسلمين إلى أنهم يمكنهم سماع الآذان فوق القمر لو صعدوا هم إليه وأذنوا للصلاة فوق أرضه 00 وإلى أن يحدث هذا 00 سيظل القمر ينتظر 000!! ) . إنتهى مقال أحمد بهجت !!! خامساً:- من السخف أن يزعم أحد أن وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) استغنت عن خدمات أول رائد فضاء يهبط على سطح القمر وقررت فصل أرمسترونج من وظيفته لأنه اعتنق الإسلام، فأمريكا ودول الغرب هي بلدان تقدس حرية الفرد وتحترم حقوق الإنسان وتؤمن بحرية العبادة وحرية الاعتقاد، ففي الأسرة الواحدة قد يوجد المسيحي والمسلم والبوذي واللاديني، فهذه الدول لا تؤمن بالواحدية ولا تعرف تكفير الآخر المغاير فهناك عشرات الأديان ومئات المذاهب ومن حق أي أحد أن يبشر بدينه وبما يعتقد بكل حرية ودون قيود ودون أن يمنعه أحد وهذا المناخ الصحي يكشف لنا مدى تمسك هذه الشعوب بمبادئ الديمقراطية واحترام حرية الفرد والتي هي السبب الأساسي في تطور هذه الشعوب ورقيها في جميع المجالات. ساساً:- إننا مع حرية الاعتقاد ولسنا ضد أن يغير شخص ما دينه ولكننا في ذات الوقت مع المصداقية والشفافية وضد الكذب والتدليس وتلفيق القصص والحكايات. سابعاً: غير خاف على أحد أن ارمسترونج زار بلادنا المصرية والتقى في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة بعدد ليس بقليل من رجالات الكنيسة المصرية وحكى أمامهم كيف رأى عظمة الله وهو على سطح القمر ودعا الحاضرين إلى حمل بشارة المسيح بشارة الحب والتسامح للعالم أجمع. وختاماً.. هل لدى صحفنا المصرية والعربية من شجاعة كافية - وهي التي تتشدق ليل نهار بالحرية والديمقراطية وحق الاعتقاد – أن تثبت بالدليل والبرهان أنها فعلاً مع حرية الاعتقاد ومع مبدأ (لا إكراه في الدين) فتنشر على صفحاتها العديد من القصص الحقيقية غير الملفقة للعديد من الأشخاص الذين تركوا الإسلام واعتنقوا المسيحية؟ إنه سؤال يحتاج إلى إجابة فعلية وليست كلامية!!.... القس / رفعت فكري سعيد راعي الكنيسة الإنجيلية بأرض شريف – شبرا مصر.......... فشل محاولات أبو تريكة وجمعة في إقناع فلافيو باعتناق الإسلام لم يتجاوب الأنجولي فلافيو مع محاولات عدد من زملائه في الأهلي، خصوصاً محمد أبوتريكة ووائل جمعة، لاعتناق الدين الإسلامي. كان اللاعبان قد كثفا من محاولاتهما لإقناعه، إلا أنه اعتذر لهما بطريقة ودية. يذكر أن لاعبي الأهلي اعتادوا هذا الأمر مع كل زملائهم الأفارقة الذين يتعاقد معهم النادي، وآخرهم الغاني فيلكس الذي اعتنق الإسلام وغير اسمه إلي «أحمد». وبعيداً عن هذا الأمر، يأمل فلافيو في الحصول علي لقب هداف الدوري هذا الموسم. كان اللاعب قد تألق بشكل لافت للنظر في مباريات فريقه الأخيرة سواء بالدوري أو دوري رابطة الأبطال الأفريقي خصوصاً المباراة النهائية أمام الصفاقسي التونسي التي أجمع كل الخبراء بشأنها أنه كان أفضل لاعبي فريقه.
رد مع اقتباس