[أبو رامز]

لا يوجد مثيل لأجواء إب على مستوى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا لا يوجد مثيل لأجواء إب على مستوى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا لا يوجد مثيل لأجواء إب على مستوى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا لا يوجد مثيل لأجواء إب على مستوى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا لا يوجد مثيل لأجواء إب على مستوى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

الأودية و الحمامات العلاجية



الحمامات الطبيعية العلاجية في دمت و منطقة الشعراني في مديرية العدين وحمام الاسلوم بمديرية الحزم وحمام القفر.

الأودية دائمة الخضرة والمياه الجارية " كوادي بنا" في السدة ووادي " الدور وعنه" في مديرية " العدين " و وادي السودان " في مديرية " ذي السفال " وهذه الوديان تشتهر بزراعة البن وقصب السكر والمانجو و وادي الدور.


وادي عَنّه : عَنّه -بفتح العين وتشديد النون- أحد أودية بلاد العُدَيْن المشهورة التي ورد ذكره في العديد من المصادر التاريخية وينسبه الأخباريون إلى "عَنّه بن مثوب الأكبر بن عُريب" وهو وادي دائم الجريان على مدار العام ، تأتي مياهه من جبل مشورة القريب من مدينة إبّ ، ومن جنوب حبيش ، ومن شمال جبال العنسيين ، ومن شمال المُذَيْخِرَه ، ومن جنوب بني مليك من العُدَيْن، ويمر بوادي الدُرَّ جنوب مدينة العُدَيْـن ، ويتجه غرباً فيلتقي بوادي زبيد شمال جبل رأس،
كما توجد على ضفتيه ينابيع الحمامات المعدنية الحارة وتخطي الاشجار في الوادي على شكل قــــوس ممن تشكل مضله خضراء على طول الوادي وهو مكان سياحي يفضلة من يزور المحافظة

معلومات هامة

- يبلغ معدل سقوط الأمطار في إب 1000 مم و هو معدل يفوق معدل سقوط الأمطار بوسط أوروبا 800مم
- تقع إب في الوسط الغربي لليمن ذو الكثافة السكانية و هو عامل منشط سياحي طوال العام
- لا يوجد مثيل لأجواء إب على مستوى الشرق الأوسط و شمال أفريقيا بل رقعة كبيرة من الأرض خلال فترة الصيف و هذا عامل يجعلها محج للسياحة في المنطقة
- تمتلك المحافظة مكنوز ثقافي و فلكلور شعبي جميل بالإضافة الى التاريخ الضارب بالقدم مما يستهوي المثقفين و أصحاب الميول التاريخية و التراثية

محافظة إب





تعد محافظة إب من أهم المحافظات اليمنية.
إذ تمتاز بموقع جعراقي متميز متوسطةً محافظات جمهورية اليمن بل تعد القلب النابض للجمهورية.
أما طبيعتها الجغرافية فيغلب عليها الطابع الجبلي الوعر,
ولقد أكسبها موقعها هذا وطابعها الجغرافي مناخاً لا مثيل له في كثير من بلدان العالم.
إذا أنها ذات مناخ معتدل طول العام مع موجة برد خفيفة في فصل الشتاء وأمطار موسمية طيلة فصل الصيف الذي يلبسها ربها به حلة خضراء في غاية الجمال كاسية الجبال فيها.لذا يطلق عليها اللواء الأخضر.
وتعد مركزاً سياحياً متميزا لما لها من سحر مناظرها الطبيعية ألأخاذة




المصايف و الطبيعة الخلابة



محافظة إب بشكل عام تعتبر منطقة مصايف و تمتلك مناظر طبيعية و هنا فقط سنذكر بعض الأماكن التي يزورها معظم القاصدين لهذة المحافظة

جبل بعدان ( منطقة ريما)
وادي عنه ( منطقة للشواء والسباحة ).
جبل سمارة .
منطقة الوراف .
وادي الجنات
مشورة
بعدان
شلال و وادي بنا
السحول
بالإضافة إلى عواصم المديريات

ومن أروع الأماكن التى يمكن زيارتها جبل ربي، الذى يعد موقعاً طبيعياً ومنتجع سياحي جميل، وهو عبارة عن جبل مرتفع نسبياً يتوسط المدينة ويشرف عليها من كافة الجهات وله سطح مستوي يؤهله للاستغلال كمنتجع سياحي، وقد أقيم عليه متنزه يتبع المجلس المحلي للمدينة.
ومن هذه الأماكن أيضاً هضبة المغيرة ، وهى هضبة طبيعية ذات سطح مستوي تتوسط بموقعها الجميل من مدخل المدينة الشمالي وتطل على وادي السحول ذو الطبيعة الجميلة، وتعتبر موقعاً سياحياً مؤهلة للاستغلال كمنتجع سياحي ومتنفس طبيعي لأبناء مدينة إبّ


و تشهد الآن مدينة إب أعمال إنشائية تجميلية و أيضا إستثمارية ستكون اللبنة الأساسية لوضع مدينة إب في الخارطة العربية كمقصد سياحي هام في الأعوام القادمة.



















هذه الصورة تم تصغيرها ؛ إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي