[صقر قريش]

"الاتصالات السعودية" تطلق حملة "عميل المليون "الاتصالات السعودية" تطلق حملة "عميل المليون "الاتصالات السعودية" تطلق حملة "عميل المليون "الاتصالات السعودية" تطلق حملة "عميل المليون "الاتصالات السعودية" تطلق حملة "عميل المليون

الاتصالات السعودية" تطلق حملة "عميل المليون" لآفاق DSL
"الاقتصادية" من الرياض
تطلق شركة الاتصالات السعودية حملة عميل المليون بعد تحقيقها إنجازا غير مسبوق على مستوى المنطقة في مجال خدمات النطاق العريض ونجاحها في الوصول إلى أرقام قياسية في عدد عملاء خدمة آفاق DSL، مما يؤكد الدور المؤثر والرائد للشركة في تقديم خدمات النطاق العريض بجميع أنواعها سواء السلكية واللاسلكية للمجتمع السعودي وتحويله إلى مجتمع المعلوماتية ووضع المملكة في مقدمة دول المنطقة من حيث البنية التحتية المتطورة و الاتصال فائق السرعة ذي النطاق العريض محققة بذلك الجزء الأهم لتحقيق خطط الدولة الهادفة إلى تفعيل الحكومة والخدمات الإلكترونية وفقا للمعايير العالمية.
وأكدت شركة الاتصالات السعودية أن الوصول إلى الرقم مليون نقلة نوعية مهمة وقفزة تقنية تحققت في زمن قياسي رغم اتساع رقعة المملكة والتحديات الكثيرة التي تواجه بناء بنية تحتية عملاقة في شبه قارة تتميز بالتضاريس المتنوعة والصعبة. وقد سجلت خدمة آفاق DSL نمواً قويا يعكس رغبة العملاء في خدمة آفاق DSL لموثوقيتها واعتدال أسعارها، وبدأت السوق السعودية في استيعابها منذ إطلاقها بمعدلات عالية بجميع المقاييس.
وقالت "الاتصالات" أنه ارتفع عدد العملاء من 51 ألف عميل عام 2005 وسيصل إلى مليون عميل مع نهاية هذا العام نتيجة للجهود البارزة التي بذلتها الشركة في توسعة البنية التحتية بأحدث شبكات الألياف البصرية والكبائن الإلكترونية المتطورة (MSAN)، إضافة إلى تفعيل الشركة لأكبر سعة ربط دولية للإنترنت على مستوى دول المنطقة قدرها عشرة مليارات نبضة في الثانية (G10)كمسار إضافي لربط بوابة الإنترنت للاتصالات السعودية بالشبكة العالمية لمزودي خدمات الإنترنت الرئيسيين حول العالم ومواكبة ما يشهده العالم اليوم من تطور هائل في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات.
واستطاعت شركة الاتصالات السعودية خلال الفترة القليلة الماضية من نشر خدمات النطاق العريض من خلال عروض سخية ومتتالية في خدمة آفاق DSL و آفاق DSL شامل وبأسعار مناسبة تخدم جميع شرائح المجتمع وسرعات تصل حتى 20 ميجا. وأولت الشركة خدمات النطاق العريض أهمية قصوى ووضعتها في قائمة خططها الاستراتيجية وسلم أولوياتها وحملت على عاتقها نشر ثقافة البحث والاطلاع بين أفراد المجتمع للاستفادة من خدمات الإنترنت في مختلف المجالات والمساهمة في تطوير قدراتهم الثقافية والعلمية ودفع عجلة نمو الاقتصاد الوطني وتعزيز جهود التنمية الشاملة، وتعد نقلة نوعية غير مسبوقة في المنطقة أو الشرق الأوسط.