أحييك أخي المقداد كما أحيي مقدادنا الأعظم الذي بلا شك أن له دورا في تزويدك
ببعض تفاصيل هذه المشاركة، وقد أحسن صنعا عندما وسم أغراضه باللون الأحمر
كما تابعنا في حيثيات القصة ولعلك تذكر أنته مقدادنا وأبيك حفظكم الله تعالى
سيما أنك بلغت من العمر عتيا جعلك تذكر تفاصيل ذلك العرس لحظة بلحظة
لعلك تذكر أنه حصل تبديل لا أعلم إن كان متعمد أو غيره في أغراض ومواعين
بعض الأسر وحصلت مشاكل عديدة بسببه طالت عدة سنوات، وربما إني
إستعجلت هذه المعلومة وقد تذكرها في تكملة موضوعك الذي نتمنى أن
تشمّر عن ساعديك وتبدأ في تكملته، لك ولأبيك فائق الود والإحترام،،،