أحسن الله عزائكم..
ورحم الله أخي ورفيقي عبداللطيف
الصديق الصادق وأسكنة فسيح جناتة
قدر الله وماشاء فعل ولا إعتراض على حكم الله..
كما نعلم جميعاً ياأخواني ان من كمال الإيمان الإيمان بقضاء الله
وقدره خيره وشره..
ومن يعترض على قضاء الله وقدره فهذا من ضعف
الإيمان..
وبارك الله فيك ياشيخنا الفاضل ومثل هذه البادره
ليست بغريبة عليك فالطيب اذا اتى من أهله ليس بغريب
واحسن الله إليك ورحم الله موتا المسلمين أجمعين..