[ابوسيفين]

تمنيت اني وجدت من الوقت مايكفي للسوالف معك انت ومنافسك على ها ال 00000
ماعلينا لكن حقيقة لاأدري إن كنت أعتب عليك في استمرار ودّك لها وقد دجّت وما حجّت وما ذلك بفعل حاج على قولٍ سمعناه ويرويه الحاج ولايصلح ذكره هنا ولعلي اخبرك به على الخاص والهنّه اللتي في البيت ليست (( عروضيّه )) وإن كانت قريبه من ذلك الاشتقاق
اقول لاأدري أأعتب عليك أم أعذرك بعد أن بلغني مادار بينها ورفيقتها من حديث لخّصه الشاعر في قوله

[poem="type=1 font="bold medium tahoma, verdana, arial, helvetica, sans-serif""]وقولها للثريا وهي مطرقة
والدمع منها على الخدين ذو سنن
بالله قولي له في غير معتبة
ماذا أردت بطول المكث في اليمن[/poem]

اما صقر فقد إجتاله حديثك وصاحبك وأعتقد جازما أنّه سيغيّر رأيه بعد قراءة ما أوردته أعلاه وقد قال ماقال وهو في نشوة الانبهار والتنافس وقد قال الشاعر

يُقْضَى عَلَى المَرْءِ فِي أَيَّامِ مِحْنَتِهِ **** حَتَّى يَرَى حَسَناً مَا لَيْسَ بِالحَسَنِ.

وكأني به الآن يُردد

ظلمت نفسي ولم أعمل بموجبها ** وما علمت بأن الغي يتلفني

باقي بعض السوالف فالخاطر لكن الوقت مايساعد