ما شاء الله تبارك الله
حلقة مثيرة في احداثها كما توقعتها
الله على هذيك الايام ..
كنت في يوم من الايام مع أبي أطال الله في عمره
وكان يحدثني عن مثل هذي السوالف .. وما اجملها من الكبار
سبحان الله .. عندما يتحدثون لا يمكن أن تشعر بالملل من حديثهم
فهم يجيدون السرد القصصي بكل براعة واقتدار
فـ سبحان من وهبهم هذه الملكة العجيبة
تذكرت من سوالفك أيها المقداد .. عن المقداد الاعظم
في المقطع الذي ذكر فيه البهيته وكيف كانت تنقطع فيها الجمال
اللهم لك الحمد ولك الشكر على هذه النعم التي لا تحصى
ألف شكر لك أخي الكريم .. وانتظار الحلقة القادمة وبشوق