[العميد15]

سعودية تطلب الطلاق لأن زوجها لا يرفض لها اي طلب سعودية تطلب الطلاق لأن زوجها لا يرفض لها اي طلب سعودية تطلب الطلاق لأن زوجها لا يرفض لها اي طلب سعودية تطلب الطلاق لأن زوجها لا يرفض لها اي طلب سعودية تطلب الطلاق لأن زوجها لا يرفض لها اي طلب

سعودية تطلب الطلاق لأن زوجها لا يرفض لها اي طلب

--------------------------------------------------------------------------------

يبدو أن الحرمان أو العنف أوعدم الاستجابة لمطالب النساء لم يعد سببا كافيا للطلاق، فقد يقع ابغض الحلال لأن الزوج لا يرفض لزوجته طلبا!.

وهذا ما حدث لسيدة سعودية، قالت جريدة (المدينة) امس، ان السيدة، طلبت الطلاق من زوجها بعد عشرة اكثر من ربع قرن لأنه لم يقل كلمة لا مرة واحدة في حياته!.

ولم تشفع عشرة 25 عاما من الحياة الزوجية المرفهة، التي عاشتها أم الخمسة ابناء، مع زوجها رجل الأعمال الناجح في تجارته، وفر فيها لأسرته وزوجته كل احتياجات الحياة ومختلف متطلباتهم في الحياة الأساسية والثانوية، جاءت الزوجة لتفجر مفاجأة بطلب الطلاق، فاستجاب لها زوجها بكل أريحية من دون أن يجبرها علي توضيح السبب.

وقالت جريدة (المدينة) السعودية، انه وبعد الإلحاح الدائم من الصديقات لمعرفة السبب عن تنازلها عن كل تلك السعادة التي احتوتها واللاتي يغبطنها عليها فجاءت إجابتها غير متوقعة وقالت: زوجي لايعرف كلمة لا كلما طلبت شيئا منه لبي الطلب بدون أي تردد من دون أن يوجه أي سؤال وقد مللت من حياتي بسببها ولست نادمة علي ذلك!.

ومن عاش رأي ما هو أكثر عجبا، لكن هذا في النهاية اختيار، وكل ماعلينا هو التوقف عند حدود الدهشة دون لوم، فمن علي الشاطيء لايعرف عن الماء سوي بريق صفحته الصافية.



مـــنــــقـــــــول

والله تحيرو فيهم لو عطوهم كل شيء قالو ما عنده شخصيه

و لو انه كان بخيل وما ينطاق قالو صااارم وما ينعاش معاه

--------------------------------------------------------------------------------

يبدو أن الحرمان أو العنف أوعدم الاستجابة لمطالب النساء لم يعد سببا كافيا للطلاق، فقد يقع ابغض الحلال لأن الزوج لا يرفض لزوجته طلبا!.

وهذا ما حدث لسيدة سعودية، قالت جريدة (المدينة) امس، ان السيدة، طلبت الطلاق من زوجها بعد عشرة اكثر من ربع قرن لأنه لم يقل كلمة لا مرة واحدة في حياته!.

ولم تشفع عشرة 25 عاما من الحياة الزوجية المرفهة، التي عاشتها أم الخمسة ابناء، مع زوجها رجل الأعمال الناجح في تجارته، وفر فيها لأسرته وزوجته كل احتياجات الحياة ومختلف متطلباتهم في الحياة الأساسية والثانوية، جاءت الزوجة لتفجر مفاجأة بطلب الطلاق، فاستجاب لها زوجها بكل أريحية من دون أن يجبرها علي توضيح السبب.

وقالت جريدة (المدينة) السعودية، انه وبعد الإلحاح الدائم من الصديقات لمعرفة السبب عن تنازلها عن كل تلك السعادة التي احتوتها واللاتي يغبطنها عليها فجاءت إجابتها غير متوقعة وقالت: زوجي لايعرف كلمة لا كلما طلبت شيئا منه لبي الطلب بدون أي تردد من دون أن يوجه أي سؤال وقد مللت من حياتي بسببها ولست نادمة علي ذلك!.

ومن عاش رأي ما هو أكثر عجبا، لكن هذا في النهاية اختيار، وكل ماعلينا هو التوقف عند حدود الدهشة دون لوم، فمن علي الشاطيء لايعرف عن الماء سوي بريق صفحته الصافية.



مـــنــــقـــــــول

والله تحيرو فيهم لو عطوهم كل شيء قالو ما عنده شخصيه

و لو انه كان بخيل وما ينطاق قالو صااارم وما ينعاش معاه