عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07-25-2007
 
كريم السجايا
مشارك

  كريم السجايا غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 714
تـاريخ التسجيـل : 08-12-2006
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 386
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : كريم السجايا يستحق التميز
افتراضي وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات/منقول

وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات/منقول وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات/منقول وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات/منقول وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات/منقول وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات/منقول

الأربعاء 11 من رجب1428هـ 25-7-2007م الساعة 11:43 ص مكة المكرمة 08:43 ص جرينتش
الزهار يكشف عن وثائق تثبت اختلاس قادة فتح مليارات الدولارات
الأربعاء 11 من رجب1428هـ 25-7-2007م الساعة 10:12 ص مكة المكرمة 07:12 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي

محمود الزهار

مفكرة الإسلام: كشف "محمود الزهار"، القيادي بحركة حماس ووزير الخارجية السابق، عن امتلاك حماس جملة من الوثائق وجدتها بالمقرات الأمنية التي سيطرت عليها، تثبت اختلاس قادة "فتح" والسلطة مليارات من أموال الشعب الفلسطيني.
وتساءل الزهار عن 30 مليار دولار تعود للقيادة الفلسطينية تصل إلى حسابات مصرفية خارجية وأكثر من ملياريْ دولار في حسابات داخلية، في حين تبلغ ميزانية السلطة الفلسطينية السنوية 1.3 مليار دولار فقط!!
وحسب المركز الفلسطيني للإعلام، قال الزهار: "إن سلام فياض متورط في قضايا فساد، وحماس لديها وثائق تثبت ذلك وستعرضها في الوقت المناسب".
وأكد أن هناك وثائق "تثبت قيام اللجنة المركزية لحركة فتح بالتحقيق مع "سليم الزعنون" رئيس المجلس الوطني باختلاس مليونيْ دولار من أموال الشعب الفلسطيني".
وكشف النقاب عن جملة من الاختلاسات والاستغلال غير المشروع للمال العام بالأرقام يثبت تورط عدد من قيادات "فتح"، بينهم نبيل أبو ردينة مستشار رئيس السلطة، وسلام فياض، ومحمد رشيد مستشار رئيس السلطة الراحل عرفات، وآخرين.
وقال الزهار: "هناك وثائق عن لجنة الرقابة في التشريعي في شهر مايو 1997 تثبت أن الفساد المالي زاد عن 326 مليون، وأن أبو ردينة كان قد حصل على 33 ألف دولار من عرفات كمصروفات لبناته في بريطانيا".
وأوضح أن الاحتلال الصهيوني أجرى تحقيقًا، بحسب الوثائق، مع أحد أباطرة النفط في الكيان الصهيوني ويدعى "عوفاد كوكو" كان يدفع نصف مليون شيكل سنويًا لـ"محمد دحلان"، ومثلها للوقائي بالضفة و400 ألف شيكل لرشيد، وأنهم متورطون في فواتير بيع وهمية.
وأكد الزهار أن سياسة السلطة كانت تقوم على الاحتكار، وأنها لم تخضع أيًا من معاملاتها للمناقصات، لا سيما في سلع النفط والفواكه وبضائع أخرى بهدف تقسيم الأرباح بين كبار المتنفذين في الأجهزة ومؤسسات السلطة.