عرض مشاركة واحدة
قديم 05-16-2010   رقم المشاركة : ( 6 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخبار التعليم في الصحف ليوم الاحد 1431/6/2هـ

الجزيرة :الأحد 02 جمادىالآخرة 1431 العدد 13744
في دراسة مثلت فيها وزارة التربية في الندوة الإقليمية الأولى لمكافحة المخدرات
نوال الشمري: دور المؤسسات التربوية ضعيف في بحث ومعالجة آفة المخدرات
كتب - مندوب الجزيرة
بينت دراسة شاركت بها وزارة التربية والتعليم في فعاليات الندوة الإقليمية الأولى في مجال مكافحة المخدرات وتبادل المعلومات التي نظمتها وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة لمكافحة المخدرات، أن ما نسبته (76%) من الفئات التي تقبل على تعاطي المخدرات تتراوح أعمارهم بين (15و20) عاما. وأفادت معدة الدراسة وممثلة وزارة التربية والتعليم في الندوة الأستاذة نوال بنت خلف الشمري مساعدة الشؤون المدرسية بمكتب التربية والتعليم بالنهضة شرق الرياض أن دراستها العلمية قد أجرتها على عينة من طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية بمدينة الرياض ذلك لأن ميدان التربية والتعليم هو الميدان الأرحب والأجدى لإجراء أي تغيير إيجابي في حياة الأمم والشعوب لمواجهة الأخطار والأمراض التي قد تحدق بأفراده كانتشار المخدرات والإدمان عليها، وقالت الباحثة التربوية إن أهمية الدراسة التي أجرتها تكمن في محاولتها البحث عن وسائل ناجعة لمعالجة هذه الظاهرة التي اجتاحت المجتمعات الإنسانية، وذلك عبر البديل الموضوعي، وهو العمل على نشر ثقافة الوعي بمكافحة المخدرات.. حيث لم تنجح الجهود تماماً في منع وسائل التهريب وطرق الترويج، مما يتطلب ضرورة التركيز على توعية المؤسسات التربوية والتعليمية بمساندة الأجهزة الأخرى ذات العلاقة. واعتمدت الدراسة التي قامت بها الباحثة في منهجها على استخدام المنهج الوصفي التحليلي، واختارت لها مجتمعاً للبحث والتحليل من طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية بالرياض من القطاعين الحكومي والأهلي، وعلى عينة شملت (250) طالباً و(341) طالبة باستخدام الاستبيانات كأداة لقياس استجابة أفراد العينة. وعن واقع المؤسسة التربوية في نشر الوعي بأخطار المخدرات تقول الأستاذة نوال الشمري: إن هناك ضعفاً واضحاً في أدوار المؤسسات التربوية المختلفة في بحث ومعالجة هذه الآفة، بل إنها تنفي وجود المشكلة أصلاً في محاضنها التربوية على الرغم من صدور بعض الأرقام الرسمية التي تؤكد وجود هذه الظاهرة ولا تنفيها، وإن هناك تسطيحا في معالجتها -بمعنى معالجتها في مظهرها الخارجي- بالإضافة إلى ضعف التخطيط والتنسيق بين المؤسسات التربوية والأجهزة المجتمعية الأخرى، إلى جانب ندرة جهود التنظير التربوي للمعالجة بمساعدة الباحثين واستخدام الإحصائيات والمؤشرات. وجاءت نتائج الدراسة التي قدمتها الباحثة في جلسة العمل الأولى بالندوة الإقليمية والتي ترأستها سمو الأميرة الدكتور الجوهرة بنت فهد آل سعود مثيرة للاهتمام.. فقد جاءت النسب المئوية لاستجابة الطالبات على معرفة أنواع المخدرات أعلى من نسب استجابة الطلاب من (53% - 76%) وعزت الباحثة السبب إلى أنه يكمن في أن الطلاب حجبوا معرفتهم بأنواع المخدرات ربما خوفاً من المساءلة، فالأصل كما ترى الباحثة أن تكون معرفة الطلاب بها بأكثر من الطالبات نظراً لطبيعة المجتمع. كما أجمع الطلاب والطالبات على أن الفئة العمرية (15-20) عاماً هم من أكثر الفئات التي يمكن أن تتعاطى المخدرات، وجاءت نسبة استجابة أفراد العينة من الطلاب على أن التدخين يمكن أن يكون أول الإدمان وبنسبة (75%) للطلاب، وللطالبات بنسبة (79%)، كما أن (90%) من الطلاب و(79%) من الطالبات أجمعوا على أن موسم الاختبارات يعد موسماً جيداً لتجار المخدرات وباعتها ومروجيها وهذا أمر خطير من وجهة نظر الباحثة ينبغي الالتفات إليه. وأوصت معدة هذه الدراسة الجادة في مختتمها على ضرورة تضمين المناهج الدراسية بالمفاهيم والمبادئ التي تعمق الوعي بأخطار المخدرات، وتوجيه الطلبة والمعلمين والمنظرين في المؤسسات التربوية للتفكير الإبداعي، وتفعيل دور الإرشاد التربوي للطلاب في المدارس واستهداف مدارس الإناث في البرامج الإرشادية، وتشكيل اللجان والمراكز الصحية والتربوية للقيام بالدور التوعوي ضمن إطار تكاملي للمؤسسات المجتمعية المعنية، والإفادة من المشاريع والأبحاث العالمية التي عالجت دور المؤسسة التربوية في زيادة الوعي بأخطار المخدرات كمشروع الأمم المتحدة لمنع إساءة استعمال المخدرات في المدارس والمشروع الوطني الأسترالي لمكافحة المخدرات، وربط المناهج بالحياة العلمية وتوظيف التقنية وآلياتها وعلى رأسها (الإنترنت) وأجهزة الاتصال المتحرك لزيادة الوعي، ورصد الحوافز المادية لمن يبلغ عن المتعاطين والمروجين والاستعانة بالشخصيات ونجوم الرياضة والفنون للتوعية، وتأهيل العاملين في التوجيه والإرشاد وتوعية أولياء أمور الطلاب والطالبات والأسر بوجه عام، ونشر ثقافة الحماية لمن يتعرضون للعنف، وإقامة المسابقات والزيارات والنشاطات الثقافية والرياضية المتنوعة لطلاب المدارس وغرس المثل العليا وشغل أوقات فراغهم بالمفيد.



المدينة : الأحد 02-06-1431هـ
3 موهوبين بالمهد يحصدون المركز الأول من المعهد الأمريكي للجيولوجيا والرابع عالميًّا في مسابقة “انتل”
عايض الوسمي - مهد الذهب
حاز ثلاثة من الطلاب الموهوبين بتعليم المهد على المركز الاول بالجوائز الخاصة المقدمة من المعهد الأمريكي للجيولوجيا والمركز الرابع عالميًّا في مسابقة (انتل) للعلوم والهندسة والمقامة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحده الامريكية، خلال الفترة من 22 الى 30 /1431هـ. وشارك فيها اكثر من (1611) متسابقًا على مستوى العالم موزعين على (150) دولة.وقال (للمدينة) مدير التربية والتعليم الدكتور سعيد عليثة الجريسي نهنئ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الامين، وسمو النائب الثاني، وسمو امير منطقة المدينة المنورة، وسمو وزير التربية والتعليم، ونوابه الكرام، بحصول ابنائهم طلاب محافظة المهد على المركز الاول بالجوائز الخاصة المقدمة من المعهد الامريكي للجيولوجيا، والمركز الرابع عالميًّا في مسابقة (انتل) للعلوم والهندسة، مشيرًا بأن تعليم المهد ممثلاً بطلابه الموهوبين وهم حمود المطيري، وسعود الغيداني، وراكان المطيري، وبإشراف علمي من جامعة الملك سعود ممثلة بكلية علوم الاغذية والزراعة، ومن رئيس قسم الموهوبين بالإدارة طارق طلق المطيري.والجدير بالذكر ان هؤلا الطلاب سبق وأن تنافسوا مع زملائهم بمسابقة (ايسف) للعلوم والهندسة على مستوى المملكة، وقد حققوا المركز الاول من خلال بحثهم الموسوم بدراسة (تلوث تربة مهد الذهب بالعناصر الثقيلة) من بين (560) بحثًا علميًّا ممثلين المملكة بتلك المسابقة.وحظوا بشرف السلام على سمو أمير منطقة المدينة المنورة قبل سفرهم لأمريكا. وقد كان لرعايته وتوجيهه المعنوي والمادي الأثر الكبير في نفوس الطلاب وأسرهم وأسرة التربية والتعليم بمحافظة المهد.



المدينة : الأحد 02-06-1431هـ
نورة الفايز تستبعد اعتماد حصص أساسية للإسعافات الأولية
عبير العمودي - الرياض
استبعدت نائبة وزير التربية والتعليم لشؤون البنات نورة الفايز اعتماد حصص الإسعافات الأولية كحصص أساسية للمراحل الدراسية،مؤكدة انها حصص نظرية بحته رغم أهميتها في الحياة العامة، من جانبها قالت استشاري الصحة العامة بالإدارة المدرسية بوزارة التربية والتعليم الدكتورة إيمان عبد العظيم في محاضرتها التي ألقتها بعنوان ( مقدمة عن الإسعافات الأولية لحالات الإصابات المختلفة ) انه من خلال إلمامنا ببعض طرق الإسعافات الأولية قد نساعد في إنقاذ روح المصابين أو التقليل من المضاعفات التي قد تحدث لهم نتيجة التأخر في عمل الإسعافات الأولية أو تقليل الألم . جاء ذلك عقب افتتاح الفايز للعيادة النسائية في وزارة التعليم بالقسم النسائي وهي خاصة لموظفات الوزارة التي تضم أربع إدارات وهي إدارة الشؤون الفنية والوقائية والعلاجية والتموين الطبي . واوضحت مديرة إدارة الشؤون العلاجية بالإدارة العامة للصحة المدرسية للبنين والبنات مضاوي سليمان بن سعيد ان العيادة تشمل ثلاثة أقسام وهي العيادة الرئيسية لاستقبال الحالات و الصيدلية والأرشيف بوصفها مستشفى مصغرا لتوفير الوقت والجهد والمال للموظفات وتضم العيادة طبيبة وممرضة وأجهزة لقياس الضغط والسكر والأجهزة المهمة أما الصيدلية فتحتوي على ستين صنفا من الأدوية المهمة كأدوية الضغط والسكر والربو والإسعافات الأولية .



المدينة : الأحد 02-06-1431هـ
إزالة المدارس الواقعة في “مجاري السيول” ونطاق التطوير شرق جدة وتعويض “التعليم” عن المباني والأراضي
أنور السقاف - جدةتصوير: أحمد حجازي
شرعت وكالة وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع إمارة منطقة مكة المكرمة ومحافظة جدة والأمانة، في رصد المدارس الواقعة على مجاري السيول شرق جدة تمهيدا لازالتها وتعويض "التعليم" عن المباني والاراضي. واوضح مدير التربية والتعليم عبدالله الثقفي ان الوزارة تعكف على اعادة توزيع المدارس في الاحياء الاكثر احتياجا وكثافة سكانية. وأكد في مؤتمر صحفي شاركه فيه أمين محافظة جدة المهندس عادل فقيه صباح أمس بمقر ادارة التربية والتعليم للبنات (حي العزيزية) خلال اللقاء الذي جمع الطرفين تحت عنوان "تخطيط الخدمات التعليمية شراكة وتعاون" ، انه لن تبقى أي مدرسة للطلاب او الطالبات تشكل خطرا على سلامتهم بأي حال من الاحوال، لافتا الى ان المدارس الواقعة في نطاق التخطيط التطويري في الاحياء التي ستخضع للتطوير العمراني سيتم ازالتها بالكامل مقابل تعويض مالي عن المباني والاراضي تقدره اللجنة المشكلة من (امارة منطقة مكة المكرمة، محافظة جدة، الامانة، وزارة التربية والتعليم، ووزارة المالية)، كما سيتم إزالة جميع المباني المدرسية الواقعة على مجاري السيول والاودية وبناء مدارس نموذجية في مواقع بديلة. وبين ان جميع المشاريع التعليمية الجديدة تم اعتمادها بعد التأكد من ملاءمتها لجميع اشتراطات السلامة، واصفا ما حدث في بعض المدارس المتضررة إبان كارثة السيول بالدرس القاسي والكافي. ولفت الى ان نسبة المدارس المستأجرة بجدة تصل لـ 40% ووضعها غير مرضٍ وسيتم التخلص منها خلال الفترة المقبلة بالتدرج.
جدة ستفرح قريبا
وأوضح أمين محافظة جدة المهندس عادل فقيه ان "الامانة" تلقت الاوامر الملكية السامية حول "كارثة سيول جدة" بعناية وإنتباه فائقين، وتم البدء الفوري للتنسيق مع وزارة المياه والكهرباء للتفاهم بشأن بحيرة الصرف الصحي بوصفها الجهة الاولى المعنية بمعالجة اوضاعها حاليا، وسنقوم بتسليمها لوزارة المياه خلال ايام فقط.
وفي ما يخص مجاري السيول فإننا في "الامانة" نعمل بشكل سريع على استكمال مخططات ودراسات تطويرية لجميع مجاري السيول بجدة. وعن الامر الملكي حول مخطط تطوير احياء شرق طريق الحرمين قال “هو تكليف وتشريف نسأل الله ان نقوم به على النحو الذي يرضي ولاة الامر، وسوف تفرح مدينة جدة قريبا بالعديد من الحلول التي تعالج الكثير من المشاكل التي تعاني منها خصوصا في مجال الصرف الصحي”.
الخريطة المدرسية "الرقمية”
من جانبه أوضح الثقفي ان الخريطة المدرسية "الرقمية" تؤكد ان الوزارة تتجه نحو الريادة في تطوير أساليب العمل وميكنتها ورفع مستوى الجودة للخدمات التعليمية لتحقيق بيئة أفضل وتعليم أمثل، حيث سيتم تلافي الكثير من الاشكالات التي واجهت التعليم في السابق خصوصا في الاحياء الشعبية "العشوائية" القديمة ، معتبرا ان الشراكة التي تم توقيعها بين التعليم وامانة محافظة جدة "حدث كبير" يعتمد على الاحصاءات وقواعد معلومات واتجاهات علمية شاملة. ولفت الى ان "التعليم" بجدة تسلم اطالس لمواقع الاراضي مخصصة للشراء ، وأن الاجراءات قائمة والمحاولات مستمرة من كافة قيادات التربية والتعليم لامتلاك الاراض المخصصة لاقامة المدارس ، وسيتم ذلك بالشراء المباشر من المواطنين او اصحاب المخططات ، وايضا استنفاد لكافة المنافذ التي تسلم كمنح عن طريق لجنة من وزارة المالية . وفي هذا الإطار قال المهندس عادل فقيه ان هذه الاتفاقية تعتبر المبادرة الاولى من نوعها . مشيرا الى ان الخريطة او الاطالس التي تم تسليمها لادارة التربية والتعليم بجدة تحتوي على عدد كبير من الاراضي المخصصة للمدارس ، لافتا الى ان التحدي الحقيقي هو التغلب على المواقع التي بها اراضي مخصصة للمدارس ويوجد بها كثافة سكانية كبيرة .
لا هيكلة جديدة في الأمانة
وعن الهيكلة الجديدة التي تنتظرها الامانة قال: هناك احلال للكثير من الدماء الجديدة والكفاءات الجيدة التي ستحل بدلا عن الموظفين الذين غادروا مواقعهم في الامانة ولن تكون هناك أي هيكلة جديدة في "الامانة"، وأشار الى ايقاف تصاريح البناء في بعض المواقع بجدة موضحا ان الامانة قامت بهذا الاجراء من باب الحيطة والحذر الهدف منه سلامة المواطنين من أي خطر ، لافتا الى ان الايقاف سينتهي خلال الاسابيع القليلة المقبلة. وأوضحت الأمانة والإدارة العامة لتعليم البنات أن إبرام الاتفاقية يهدف إلى تأكيد وتوثيق العلاقة بينهما من خلال التنسيق المستمر نحو تضافر الجهود لتبادل المعلومات والدعم من أجل تقديم أفضل الخدمات لمحافظة جدة كل فيما يخصه، بالإضافة إلى ترسيخ أسس التعاون في المجالات التي تخدم أهدافهما من أجل تحقيق مصالح مدينة جدة العامة . وأشارت الأمانة إلى أن دورها سيركز على توفير المعلومات والخرائط والمصورات الرقمية والورقية الحديثة وذلك حسب المتوافر لديها وبما يتماشى مع النظام . وذكرت أنه سيتم التنسيق المسبق بين الطرفين من أجل تحقيق الدعم للبحوث والمعلومات والمساهمة في التوزيع الجغرافي لمدارس البنات حسب التوجيهات التخطيطية المستقبلية، وذلك عن طريق عقد الدورات التدريبية لموظفي الإدارة حسب إمكانيات الأمانة المتاحة، مضيفة أنه إذا توافرت لدى الإدارة المعدات اللازمة لمثل هذه الغاية فستقوم الأمانة بتزويدها بالخرائط المتوفرة حسب الإمكانية. وأفادت الإدارة العامة للتربية والتعليم أن دورها سينصب على إجراء الدراسات والمسوحات الميدانية وتحديث قواعد البيانات الخاصة بالخريطة الرقمية المدرسية وتوثيق البنية التحتية للمرافق والخدملت التعليمية ، موضحة أنها ستزود الأمانة بها بصفة دورية وفق المتاح بالإضافة إلى أنها ستقوم بتقديم وتبادل المعلومات مع الأمانة من أجل الاستفادة من خبراتها في التخطيط العمراني ونظم المعلومات الجغرافية بالحد المسموح به.
المحافظة على حقوق الملكية الفكرية
وأكدت الإدارة التزامها بالمحافظة على حقوق الملكية الفكرية للمعلومات أو الدعم أو مخرجات التدريب للأمانة وعدم إجراء أي تصرفات تتعارض مع ذلك إلا بعد موافقة الأمانة ، وأنها ستزود الأمانة بمعلومات إحصائية عن حاجتها لوجود مدارس للبنات لخدمة المخططات المقترحة وفق دراسة إحصائية للتعداد الديموغرافي المتوقع للبنات وذلك كلما تطلب الأمر.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس