جعلنا وأياكم من المقبولين وأعاده الله علينا سنين عديده وأزمنه مديده
أيها المقداد الأديب الأريب...
بالرغم أني لم أعش تلك الفترة لا زمانياً ولا بيئياً
لكني استمتعت بما سطره قلمك من إبداع عن مشاعر الطفولة
في الأفراح بتلك الفترة وأدخلتنا بذلك الزمان والمكان
وكأننا نشاهد تلك المرحلة عياناً بياناً
بارك الله فيك مقدادنا وبما يسطره قلمك نفخر
وننتظر الحلقة الأخرى بفارغ الصبر
واتمنى ممن لم يعش تلك الفترة أن يتابع ويقرأ كيف كان من هم قبلنا
يستشعرون السعادة بأفراحهم بقلوب نقية صادقة
وليس بمظاهر زائفة
,,,,