[ابوسيفين]

[size="6"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن داخل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يمسيكم بالخير
اشوف العلوم متقاربة والخصوم عراف وشيوخ لكن الخض بدون زبدة ما شفنا معاديل ولا مرضوية ولا مشرفه
واشوف ان المخاوي طلاب خير مدسوس خلوا علومه وراكم وحطوا المعادل الرزينة والتموا على امهات العصيب والحق يصيب اللي يصيب

ويمسيك بالخير يابو عبدالله

والعين ماتعلى على الحاجب ، والولد لخيلانه وخيلانك شيوخ ولايغباك العلم وانا طارح معدالي من يوم بديت العلم لاكن سهيل له راي ثاني فيما يبدو

والين يرجع سهيل ابسولف لكم عن سالفة مجلس حق بين حضري وبدوي وانا أشرت لمستهلها في أول مشاركه عندما قلت ولي فالحق مسنده

ما اطول عليكم جا مثل الشرهه بين البدوي وصاحبه الحضري عند ورعان تلامخوا وكن

عيال الحضري مخطين والبدوي ماوده يشتكي صاحبه الين يتعذّر منه على ماقالو

المهم ان البدوي نادى صاحبه وقال له ياولد عيالك اخطو على عيالي انت عندك مذهب جلسنا على ايدين الرجال ولا جرّيتك فالشرطه ، وكن الحضري طمع ان جلسة الحق تخارجه ووافق واتعبهم الين فهموه يحط معدال سواة الرجال ويرضى له مرضويه

المهم قال أنا باجلس مع البدو وراسي بروسهم ولا عندهم مخ أحسن من مخي وزي مايسوون اسوي ويوم جلسوا قالو لراعي الدعوى قص دعواك ، وقام وقص دعواه وحتى لاأحد يردّه عن الاضافه فيما بعد تحفّظ التحفظ المعهود عند اصحاب الدعاوى وقال (( هذي دعواي ولي فالحق مسنده )) يعني ان باقي علوم ان جالها لزوم

قالو هات علمك ياحضري ، قام الرجال وتحنبش على ركبه يقلّد خصمه ورد على ماسمع من خصمه باللي رد به لاكن بقي هرجه احتار وش يقابلها به وهي التحفظ فما كان منه الا التحفظ الاتي
(( هذي علومي ولي فالحق محدره )) جا في ذهنه ان البدوي اخذ مسنده ولا بقي له الا محدره وسلامتكم 0[/size]