عرض مشاركة واحدة
قديم 03-14-2007   رقم المشاركة : ( 7 )
عثمان الثمالي
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية عثمان الثمالي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 30
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2005
الـــــدولـــــــــــة : الطائف
المشاركـــــــات : 35,164
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 30
قوة التـرشيــــح : عثمان الثمالي محترف الابداع


عثمان الثمالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد : الاخبار الاقتصادية ليوم الاربعاء 243/2/1428هـ الموافق14/3/2007م



قالوا إن موجة الهبوط الحالية هي الأخيرة من عمليات التصحيح السعرية الحادة .. محللون لـ"الرياض" :
سوق الأسهم في طريقها للنهوض من كبوتها الطويلة والدخول في الموجات الصاعدة



توفيق السويلم

الرياض - بادي البدراني:
اعتبر محللون ماليون أن موجة الهبوط التي عصفت بسوق الأسهم خلال تعاملات هذا الأسبوع كانت مباغتة ومفاجئة للمستثمرين ، لكنهم أكدوا في الوقت نفسه أن ما حدث حسب القراءة التحليلية المالية للسوق كان متوقعاً خاصة بعدما فشل مؤشر السوق في الصمود فوق مستوى ال 8877نقطة ليومين متتاليين .
وإذا ما أنهت السوق تداولات اليوم الأربعاء على انخفاض ، فإنها ستسجل واحدا من أسوأ الأسابيع منذ بداية الموجة الصاعدة التي انطلقت من مستوى 6767نقطة التي شهدت ارتفاعات متوالية قال عنها المحللون إنها حقيقية وليست مدفوعة بالمضاربة.
وقال صباح التركي مستشار تحليل أسواق المال "ما تزال السوق معرضة لعمليات جني أرباح واقعية ومنطقية أخرى خاصة بعد فشل المؤشر في كسر حاجز ال 8877نقطة التي كانت تتطلب الثبات فوق هذا المستوى لأكثر من جلستين للتداول ، موضحاً أن تعاملات نهاية الأسبوع الماضي أظهرت وبشكل واضح بداية عمليات جني أرباح محترفة قام بها قبل كبار المضاربين".
وأضاف "السوق ليست بمنأى عن هبوط آخر قد يصل بالمؤشر إلى 8099و 7777نقطة، وذلك بعد أن كسر مؤشر السوق أمس حاجز الدعم القوي البالغ 8430نقطة التي تعتبر ضعيفة ، إلا أنه شدد على أن إشارات التماسك تبدو قوية جداً ما يعني أن السوق ستتجاوز أزمة هذا الهبوط بعد أيام قليلة لكن على المتعاملين أن يتوخوا الحذر والاستفادة من مناطق الارتداد المتكررة لمن يجيد المضاربة في هذه المناطق ".
وتابع :" من الواضح أن المستثمرين يقبلون على تجميع الأسهم في أي مشوار للنزول ويحاولون الاحتفاظ بها .. لدى كبار المضاربين قناعة بأن الأسعار إذا هبطت فإنها لن تصل للمستويات الدنيا التي وصلت إليها عندما كان المؤشر عند ال 6700نقطة تقريباً ".
وبين أن أمام السوق في الفترة الحالية نقطة دعم تعتبر ضعيفة وهي 8430نقطة ، حيث إن الدلائل تشير إلى أن هذه النقطة قد تكون بداية لارتداد السوق المؤقت ، بيد أن هذا الارتداد سيكون وهميا ولا يعتد به، مضيفاً أن السوق قد تنزلق إلى مستوى 8099نقطة التي تعدّ أقوى نقاط الدعم القوية ، أما النقطة المحورية والهامة فهي مستوى 7777نقطة، مضيفاً :" قد نشهد من أي نقطة من هذه النقاط بداية الارتداد والصعود مجدداً للمستويات العليا، إلا أنه أكد أنه في حال كسر السوق النقطة المحورية فإنه سيشهد إنزالاً قسرياً ، غير أن هذا الأمر مستبعد في الوقت الراهن ".
وذكر التركي أن الموجة الهابطة التي يمر بها سوق الأسهم حالياً ستكون الموجة الأخيرة من عمليات التصحيح التي بدأت أواخر شهر فبراير من العام الماضي ، موضحاً أن قمة الموجة الصاعدة الماضية كانت عند مستوى 8954نقطة ، وبدأت بعدها الموجة الهابطة الأخيرة التي نعيشها حاليا وفي حال انتهائها والارتداد من النقاط السابقة سوف يدخل السوق في موجة صاعدة جديدة .
وأشار إلى أن سوق الأسهم السعودية بدأت تشهد تكتيكاً جديداً في أسلوب تداولات كبار المضاربين من خلال الضغط البسيط على الأسعار باتجاه النزول ومن ثم معاودة الارتداد ، معرباً عن اعتقاده بأن السوق قد تدخل في الموجة الصاعدة خلال أسبوعين من الان .
وشدد التركي على أن الموجة الهابطة التي مر بها السوق خلال الأشهر الماضية ومنذ بداية الانزلاق من مستوى 20966نقطة لم تنته بعد، مضيفا :" كافة المؤشرات الفنية كانت تؤكد أن السوق كان أمامه موجة هبوط هي الأخيرة عند وصوله إلى 9000نقطة ، معتبراً أن نقطة ال 7777تعتبر فاعلة جداً ومحورية وقد يبدأ المؤشر بعد الوصول إليها بالارتفاع والخروج من التقلبات والانخفاضات الحادة .
وتداولات يوم أمس شهدت تقلبا شديدا ، في وقت يسيطر فيه الحذر على تعاملات المستثمرين وارتفاع تكهناتهم بشأن الهبوط والارتفاع في ضوء نقص المعلومات التحليلية وغياب الشفافية من الجهات الرقابية، كما أن المتعاملين أضحوا في حيرة من أمرهم بسبب الآراء المتضاربة حول قدرة السوق على النهوض من كبوته، وسط غموض يكتنف الاتجاهات الاستثمارية في هذه السوق.
وقال خبير اقتصادي :" كلما انتهت موجة تراجع بدأت أخرى.. هناك حالة من عدم الاستقرار، وفقدان الثقة والأمر قد يستمر حتى تتلقى السوق إشارات أكثر إيجابية."
وأكد الدكتور توفيق السويلم الخبير المالي ومدير دار الخليج للبحوث والدراسات الاقتصادية، إن حالة من القلق والحذر تسيطر على معظم المتعاملين الأفراد، معتبراً أن سرعة جني الأرباح وقوتها مؤشر على استمرار فقدان ثقة المتعاملين في السوق، مضيفاً :" المتعاملون الأفراد بالتحديد يبيعون دون سبب ويشترون على غير هدى، لهذا فإن حالة السوق غير واضحة. "
وأشار الى أن صغار المستثمرين عانوا كثيرا في العام الماضي من تقلبات السوق التي أكلت أغلب مكاسبهم بل طالت رؤوس أموالهم وهو ما جعلهم هذا العام أكثر حذرا، الا ان كثيراً من صغار المستثمرين حقق معدلات ربحية كبيرة منذ مطلع هذا العام وهو ما جعلهم يسرعون بعمليات البيع مع أي هبوط لتحويل أرباحهم السوقية الى أرباح رأسمالية، مشيرا الى ان السوق سيطر عليه طوال الفترة الماضية أسلوب الشراء الانتقائي وان تعاملات الأفراد لا يزال يسيطر عليها السلوك العشوائى.
وبين الدكتور السويلم أن السوق شهدت خلال الأسابيع الماضية عمليات شراء قوية قام بها مستثمرون كبار لاقتناص فرص هبوط الأسعار التي تراجعت كثيرا عن قيمها العادلة خاصة ان السوق يترقب بدء موسم اعلان نتائج الأعمال ربع السنوية للشركات القيادية والتى تشير التوقعات الى ان اغلبها سيكون قياسيا فى معدلات النمو.
وأكد ان تحسن أداء السوق فى الفترة المقبلة سيكون بدعم من بدء الاعلان عن أرباح الشركات والتى ستكشف عن العديد من المؤشرات والتى ستبلور الاتجاه نحو الارتفاع .. وقال إن عمليات جني الأرباح الحاصل في السوق يعد طبيعيا، مضيفاً :" لا يجب القلق بشأن جني الأرباح والسوق في طريقها للنهوض من كبوتها الطويلة."
أمام ذلك ، أعرب الدكتور عبدا لله الحرابي أستاذ المحاسبة المالية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عن تفاؤله بأوضاع سوق الأسهم المحلية خلال الفترة المقبلة ،مؤكداً أن النظرة الواقعية إلى السوق تحمل الكثير من علامات التفاؤل، خاصة بعد أن وصلت مرحلة الانخفاض في أسعار الأسهم الى مستويات متدنية بحيث لا يمكن للسوق أن يستمر بهذا الانخفاض.
وتوقع امكانية حدوث بعض الارتفاع خلال عام 2007لكن دون العودة للأسعار التي كانت سائدة خلال عام 2005وأواخر عام 2004، موضحاً أن أداء السوق بشكل عام سيكون في عام 2007أفضل من عام 2006من الناحية السعرية، أو من الناحية التنظيمية، إلا أنه شدد على أن هذا الأمر يتطلب العديد من المحفزات الاقتصادية والاستثمارية والقانونية والإجرائية، مشيرا الى أن انخفاض مستوى الشفافية يؤثر على السوق ويخلخل من ثقة المستثمرين، بالإضافة الى غياب السياسة الواضحة وأي محفزات للاستثمار . وأشار الى ان العديد من الأسهم المتداولة تمكنت من بناء قواعد سعرية جديدة وشكلت نقاط دعم مهمة سيكون لها اثر ايجابي على مشوار الانتعاش المرتقب، موضحاً ان تماسك الأسعار في مواجهة عمليات جني الأرباح وصعودها الهادئ والمتوازن قلل من احتمالية حدوث انتكاسات سعرية حادة .








يعتبر أضخم مركز طبي يجمع تخصصات الأسنان والتجميل
الأميرة عريب بنت عبدالله تدشن مركز أيما الاستشاري الثاني بالرياض.. اليوم




لقطة خارجية لمركز أيما الطبي الجديد


تدشن صاحبة السمو الملكي الأميرة عريب بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود اليوم الاربعاء 14مارس 2007م مركز أيما الاستشاري الثاني بمدينة الرياض، بحضور عدد من سيدات الاعمال وسيدات المجتمع في مدينة الرياض.
وأعرب المشرف العام التنفيذي على مجموعة مراكز ايما الاستشارية الطبية الاستاذ احمد بن صالح القناص عن عظيم شكره وتقديره لصاحبة السمو الملكي الأميرة عريب بنت عبدالله بن عبدالعزيز لتفضلها بافتتاح اكبر مجمع طبي يجمع تخصصي الاسنان والتجميل في العاصمة الرياض.
وأوضح الاستاذ القناص ان المركز الجديد هو الثاني من نوعه، ويأتي تلبية لرغبات المرضى والمراجعين في تقديم خدمات طبية ووقائية وعلاجية بمستوى عالي من الجودة، ويقع على طريق الملك فهد على مساحة اجمالية تقدر بنحو 2500م2، حيث يضم على ما يقارب من 45عيادة طبية مجهزة بأحدث الاجهزة والمعدات الطبية والتشخيصية المتطورة وبالكفاءات الطبية المؤهلة وذات الخبرة العالية في تخصصات الاسنان وفروعها الدقيقة والامراض الجلدية والطب التجميلي واقسام اخرى تختص بالعناية بالبشرية والعيون والليزك، حيث تم توزيعها بطريقة هندسية روعي فيها خصوصية المجتمع السعودي وجمعت بين التقنية العالية والتصميم الفريد. ونوه الاستاذ القناص بالتشجيع الحكومي اللامحدود من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز "حفظه الله" في توطين الاستثمارات الطبية داخل المملكة حتى اصبحت البلاد ولله الحمد مضرباً للتقدم الطبي، ومشيداً بدعم وزارة الصحة ممثلة بمعالي الدكتور حمد بن عبدالله المانع وجميع المسؤولين فيها على توجيهاتهم ومتابعتهم في اقامة مثل هذه المراكز الطبية المتقدمة.





















آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس