عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03-19-2009
الصورة الرمزية ابو عمر
 
ابو عمر
ذهبي مشارك

  ابو عمر غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2637
تـاريخ التسجيـل : 06-07-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,677
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 350
قوة التـرشيــــح : ابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادة
افتراضي ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(2)

ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(2) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(2) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(2) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(2) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(2)

* * *

إجَازَاتُهُ : لَقَدْ حَصَلَ شَيْخُنا حَفِظَهُ اللهُ على كَثِيْرٍ مِنَ الإجَازَاتِ العِلْمِيَّةِ في سَائِرِ العُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ مِنْ كَثِيْرٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ والمَشَايِخِ؛ ونَخُصُّ مِنْهُم :
1ـ الشَّيْخُ المُعَمَّرُ، والمُسْنِدُ الكَبِيْرُ شَيْخُ الحَنَابِلَةِ : عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ العَقِيْلِ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »فَتْحِ الجَلِيْلِ فِي تَرْجَمَةِ وثَبَتِ شَيْخِ الحَنَابِلَةِ ابنِ عَقِيْلٍ« .
2ـ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ، والمُسْنِدُ الكَبِيْرُ أبُو خَالِدٍ عَبْدُ الوَكِيْلِ بنِ الشَّيْخِ المُحَدِّثِ والمُسْنِدِ الكَبِيْرِ عَبْدِ الحَقِّ الهَاشِميِّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه .
3ـ والشَّيْخُ المُعَمَّرُ رَحِمَهُ اللهُ : عَبْدُ الفَتْاحِ بنُ حُسَيْنٍ رَاوَه المَكِّي، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »المَصَاعِدِ الرَّاويَةِ« .
4ـ الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ وَالمُحَقِّقُ المُدَقِّقُ : أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ زُهَيْر بِنُ مُصْطَفَى بِنُ أَحْمَد الشَاوِيش الحُسَيْنِيُّ الهَاشِمِيُّ المَيْدَانيُّ الدِّمِشْقِيُّ البَيْرُوتِيُّ ، المَولُوْدُ سنَةَ (1344) ، حَيْثُ أجَازَني إجَازةً عَامَّةً وَخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَأَسَانِيْدِهِ ، ومُؤلَّفَاتِه
5 - الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ : صُبْحِي السَّامُرَّائي ، حَيْثُ أجَازَني إجَازةً عَامَّةً وَخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَأَسَانِيْدِهِ ، ومُؤلَّفَاتِه .
6 - والشَّيْخُ المُفَسِّرُ الهُمَامُ : مُحَمَّدُ الأَمِيْنِ بنُ عَبْدِ اللهِ الهرَرِي الأَرْمِي الأُثْيُوْبِي نَزِيْلِ مَكَّةَ، المَوْلُودِ سَنَةَ (1348) فِي مِنْطَقَةِ الهَرَرِ فِي قَرْيَةِ بُويْطَه، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »مَجْمَعِ الأَسَانِيْدِ ومُظْفَّرِ المَقَاصِيْدِ« .
7ـ والشَّيْخُ المُحَدِثُ اللُغَوِي الإِمامُ السَّلَفِيُّ : مُحَمَّدُ بنُ الشَّيْخِ عَلِي بنِ آدَمَ بنِ مُوْسَى الأُتْيُوْبِي الوَلَّوِيِّ نَزِيْلِ مَكَّةَ، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »مَوَاهِبُ الصَّمَدِ لِعَبْدِهِ مُحَمَّدٍ فِي أَسَانِيْدِ كُتُبِ العِلْمِ المُمَجَّدِ« .
8ـ والشَّيْخُ المُحَدِثُ الهِنْدِي السَّلَفِيُّ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَبْدِ الجَبَّارِ الفِرْيُوَائِي، نَزِيْلِ الرِّيَاضِ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، وأَثْبَاتِهِ، ومُؤَلَّفَاتِهِ؛ الَّتَي يَرْويْهَا عَنْ مَشَائِخِهِ الأَثْبَاتِ، كَمَا هُوَ مَذْكُوْرٌ فِي إجَازَتِه .
9ـ وكَذَا المُسْنِدُ الكَبِيْرُ، وجَامِعُ الإِجَازَاتِ الشَّهِيْرُ الشَّيْخُِ : صَالِحُِ أَحْمَدَ بنُ مُحَمَّدٍ الأَرْكَانِي المَكَّي ثمَُّ الرَّابِغِي الأَثَرِي السَّلَفِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى المُتَوَفَّى سَنَةَ (1418)؛ حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ أَجَازَنِي إِجَازَةً خَاصَةً، وعَامَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأَسَانِيْدِهِ، وأَثْبَاتِهِ، ومُؤَلَّفَاتِهِ؛ الَّتَي يَرْوِيْهَا عَنْ أَكْثَرِ مِنْ مِائَتَي شَيْخِ مِنْ شَتَّى الدَّوَلِ والبُلْدَانِ .
10ـ وكَذَا الشَّيْخُ العَلامَةُ السَّلَفِيُّ المُسْنِدُ المُحَدِّثُ : يَحْيَ بنُ عُثْمَانَ عَظِيْم آبَادِي المَكِّيُّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »النَّجْمِ البَادِي« .
11ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُعَمَّرُ الكَبِيْرُ عَبْدُ اللهِ بنِ أحْمَدَ بنِ مُحْسِنٍ اليَافِعِي النَّاخِبِيِّ، نَزِيْلُ جُدَّةَ، وهُوَ مِنْ أكْبَرِ مَنْ أدْرَكه شَيْخُنا وجَالَسَه، وقَدْ بَلَغَ النَّاخِبِيُّ حَفِظَهُ اللهُ مِنَ العُمُرِ مِئَةً وسِتَّةَ عَشَرَ سَنَةً، كَما ذكره شَيْخُنا عنه، وقَدْ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »إجَازَةٌ عَامَّةٌ في الأسَانِيْدِ والمَرْوِيَّاتِ«،كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ .
12ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُسْنِدُ يُوْسُفُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ المَرْعَشْلي؛ حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ الكَبِيْرِ »مُعْجَمِ المَعَاجِمِ والمَشْيَخَاتِ«، كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ .
13ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُسْنِدُ المُحَدِّثُ : عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدٍ آلِ سَعَدٍ المُطَيْرِيِّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً فِي كُلِّ مَا تَصِحُّ لَهُ رِوَايِتُه فِي ثَبَتِهِ »العُجَالَةِ ببَعْضِ أسَانِيْدِ إلى كُتُبِ الإسْنَادِ والرِّوَايَةِ« .
14ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُحَدِّثُ عَبْدُ العَزِيْزِ الزَّهْرَاني حَفِظَهُ اللهُ .
15ـ وكَذَا الشَّيْخُ السَّلَفِيُّ المُحَدِّثُ أبُو الأشْبالِ أحْمَدُ صَغير حَفِظَهُ اللهُ .
16ـ وكَذَا الشَّيْخُ عَبْدُ اللهِ بَخِيْت حَفِظَهُ اللهُ .
17ـ وكَذَا الشَّيْخُ النَّحْوِيُّ : حَمَدُّو الشِنْقِيْطِي المَدَنِي؛ حَيْثُ أجَازَني إِجَازَةً خَاصَّةً فِي »نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ«، وذَلِكَ بَعْدَ أخَذْها شَيْخُنا عَلَيْهِ حِفْظًا وشَرْحًا.
18ـ وكَذَا الشَّيْخُ الرُّحْلةُ المُحَقِّقُ الحَنْبَليُّ المُسْنِدُ مُحَمَّدُ بنُ نَاصِرٍ العَجْمِيُّ، حَيْثُ أجَازَ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي كُلِّ مَرْويَّاتِه ومَسْمُوعَاتِه ومُؤلَّفاتِه، كَما أنَّ شَيْخَنا تَدَبَّجَ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ .
19ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُفَسِّرُ النَّحْوِيُّ : أبُو مُسْلِمٍ مُوْسَى بنُ سُلَيْمَانَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ النَّوَاجِي؛ حَيْثُ قَرَأ عَلَيْه شَيْخُنا حَفِظَه اللهُ القُرْآنَ كَامِلاً بِقِرَاءَتَيْ : حَفْصٍ، وقَالُوْنَ، ولَهُ غَيْرُ مَا ذُكِرَ مِنَ الإجَازَاتِ العِلْمِيَّةِ، سَيَأتي ذِكْرُهَا في ثَبَتِ شَيْخِنا إنْ شَاءَ اللهُ تَحْتَ عُنْوَانِ : "الوِجَازَةُ في الأثْبَاتِ والإجَازَةِ"، وهُو قَيْدُ الطَّبْعِ إن شَاءَ الله .

* * *

مُؤلَّفَاتُه :
1ـ "الرِّيْحُ القَاصِفُ عَلَى أهْلِ الغِنَاءِ والمَعَازِفِ" مُجَلَّدٌ .
2ـ "كَفُّ المُخْطئ عَنِ الدَّعْوةِ إلى الشِّعرِ النَّبطي" مُجَلَّدٌ .
3ـ "أحْكامُ المُجاهِرِيْنَ بالكَبَائِرِ" مُجَلَّدٌ .
4ـ "قِيادَةُ المَرأةِ للسيَّارةِ بَيْنَ الحقِّ والبَاطِلِ" غِلافٌ .
5ـ "تَسْدِيْدُ الإصَابَةِ فِيْما شَجَرَ بَيْنَ الصَّحَابةِ" غِلافٌ .
6ـ "فِلِسْطِيْنُ والحَلُّ الإسْلامِي" غِلافٌ .
7ـ "فِقْهُ الإنْكَارِ باليدِّ ـ دِرَاسَةٌ ونَقْدٌ" غِلافٌ .
8ـ "كُسُوْفُ الشَّمْسِ بَيْنَ التَّخْوِيْفِ والتَّزْيِيْفِ" غِلافٌ .
9ـ "النَّكْسَةُ التَّارِيْخِيَّّةُ" غِلافٌ .
10ـ "حَقِيْقَةُ كُرَةِ القَدَمِ ـ دِرَاسَةٌ شَرْعِيَّةٌ مِنْ خِلالِ فِقْهِ الوَاقِعِ" مُجَلَّدٌ .
11ـ سِيْرَةُ "شَيْخِ الإسْلامِ ابنِ عُثَيْمِيْنَ" غِلافٌ .
12ـ سِيْرَةُ "شَيْخِ الطَّبَقَةِ حُمُوْدِ العُقْلاءِ" غِلافٌ .
13ـ "المَنْهَجُ العِلْمِيُّ لطُلابِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ" غِلافٌ .
14ـ "تَحْرِيْرُ المَقَالِ فِي عُشَّاقِ طَلالٍ" غِلافٌ .
15ـ "ظَاهِرَةُ الفِكْرِ التَّرْبَوِيِّ ـ في القَرْنِ الرَّابِعِ عَشَرَ" مُجَلَّدٌ .
16ـ "التَّعْلِيْقَاتُ العِلْمِيَّةُ عَلَى العَقِيْدَةِ الوَاسِطِيَّةِِ" لابنِ تَيْمِيَّةِ .
تَقْرِيْظُ كُتُبِه :
وقَدْ قَرأ أكَثْرَ كُتُبِه وقَرَّظَها كَثِيْرٌ مِنَ العُلَمَاءِ الكِبَارِ، أمْثَالُ الشَّيْخِ : ابنِ بَازٍ، وابنِ عَقِيْلٍ، والبَسَّامِ، والجِبْرِيْنَ، والفَوْزَانَ، والغُنَيْمَانِ، والحَوَاليِّ، وغَيْرِهِم.
وهُنَاكَ بَعْضُ الكُتُبِ الَّتي سَتَخْرُجُ في حِيْنِها إنْ شَاءَ اللهُ، مِثْلُ :
ـ "مَسَالِكُ التَّحْدِيْثِ شَرْحُ مُخْتَصَرِ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ، لابنِ كَثِيْرٍ"، وهَو كِتَابٌ وَاسِعٌ .
ـ "التَّعْلِيْقَاتُ الأثَرِيَّةُ عَلَى الرِّسَالَةِ التَّدْمُرِيَّةِ" لابنِ تَيْمِيَّةِ .
ـ "المَرْجِعُ شَرْحُ الرَّوْضِ المُرْبِعِ" للبُهُوْتي .
ـ "النُّجُوْمُ البَهِيَّةُ تَهْذِيْبُ الكَوَاكِبِ الدُّرِّيَّةِ" للحَطَّابِ الرُّعَيْنِي .
ـ تَحْقِيْقُ مَتْنِ "مُتَمِّمَةِ الآجْرُوْمِيَّةِ" للحَطَّابِ .
ـ "أدَبُ الكِتَابِ الإسْلامِي" .
ـ "غُرْبَةُ التَّوْحِيْدِ" .
ـ "الجِهَادُ بَيْنَ التَّأصِيْلِ والتَّعْطِيْلِ" .
ـ "عِزَّةُ العُلَمَاءِ" .
ـ "الوِجَازَةُ في الأثْبَاتِ والإجَازَةِ"، وغَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الكُتُبِ إنْ شَاءَ اللهُ .

* * *

ولشَيْخِنا حَفِظَه اللهُ دُرُوْسُه العِلْمِيَّةُ لطُلابِ العِلْمِ في مَدِيْنَةِ الطَّائِفِ، ومِنَ الكُتُبِ الَّتِي قَامَ بشَرْحِها:
ـ "الرِّسَالَةُ التَّدْمُرِيَّةُ "، و"الفَتْوَى الحَمَوِيَّةُ " و"العَقِيْدَةُ الوَاسِطِيَّةُ " وغَيْرُها لشَيْخِ الإسْلامِ ابنِ تَيْمِيَّةِ .
ـ "شَرْحُ العَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ" لابنِ أبي العِزِّ .
ـ "كِتَابُ التَّوْحِيْدِ"، و"كَشْفُ الشُّبُهَاتِ"، و"الأصُوْلُ الثَّلاثَةُ"، وغَيْرُها لشَيْخِ الإسْلامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ .
ـ "مُخْتَصَرُ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ" لابنِ كَثِيْرٍ .
ـ "المُقَدِّمَةُ الآجْرُوْمِيَّةُ" لابنِ آجُرُّومَ .
ـ "مُتمِّمَةُ الآجُرُّومِيَّةِ" للحَطَّابِ الرُّعَيْني .
ـ "التَّأسِيْسُ في أصُوْلِ الفِقْهِ" للشَّيْخِ مُصْطَفى سَلامَةَ .
ـ "القَوَاعِدُ المُثْلَى"، و"فَتْحُ رَبِّ البَريَّة"، و"الأصُوْلُ مِنْ عِلْمِ الأصُوْلِ"، وغَيْرُها للشَيْخِ مُحَمَّدِ بنِ صَالحٍ العُثَيْمِيْنَ .
ـ "الرَّوْضُ المُرْبِعُ شَرْحُ زَادِ المُسْتَقْنِعِ" للبُهُوتي .

* * *

وقَدْ تَأثَّرَ شَيْخُنا حَفِظَه اللهُ في حَيَاتِه العِلْمِيَّةِ والعَمَلِيَّةِ ببَعْضِ مَشَائِخِهِ الكِبَارِ؛ حَيْثُ تَأثَّرَ كَثِيْرًا بشَيْخِهِ العَلامَةِ مُحَمَّدِ بنِ صَالِحٍ العُثَيْمِيْنَ في النَّاحِيَةِ العِلْمِيَّةِ، مِنْ خِلالِ أُسْلُوْبِهِ العِلْمِيِّ في الطَّرْحِ والتَّدْرِيْسِ والتَّأصِيْلِ، كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ في دُرُوْسِهِ ومَجَالِسِهِ، وكَذَا بِشَيْخِهِ العَلامَةِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَقِيْلٍ حَفِظَهُ اللهُ، أمَّا في النَّاحِيَةِ البَلاغِيَّةِ والكِتَابِيَّةِ فَقَدْ تَأثَّرَ كَثِيْرًا بشَيْخِ العَرَبِيَّةِ الشَّيْخِ مَحْمُوْدٍ بنِ شَاكِرٍ رَحِمَهُ اللهُ؛ إلاَّ أنَّه لَمْ يَلْقَهُ، كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ في كُتُبِهِ وتَصَانِيْفِه، وكَذَا بالشَّيْخِ بَكْرِ بنِ عَبْدِ اللهِ أبُو زَيْدٍ .

* * *

وأخِيْرًا؛ فإنَّنا نَشْهَدُ لشَيْخِنا حَفِظَهُ اللهُ بالخَيْرِ والصَّلاحِ، ومُلازمةِ السُّنَّةِ، ولا نُزَكِّي عَلَى اللهِ تَعَالى أحَدًا، واللهُ حَسِيْبُه .

والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالمينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى رَسُوْلِه الأمِيْنَ



وكَتَبَه


أبُو عَدِيّ القرشي


(1/1/1428)


وهذا والله اعلم .


نقلا من موقع الشيخ العلامه \ ذياب بن سعد آل حمدان الغامدي
توقيع » ابو عمر





-------------
[poem="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

إرحل بنفسك من أرض تضام بها ..
ولا تكن من فٍراق الإهلِ في حُرقِ
فالعنبر الخامُ روثٌ في مواطنه ..
وفي التغربِ محمولٌ على العنقِ
والكحلُ نوعٌ من الأحجار تنظره..
في أرضه وهو مرميٌ على الطرقِ
لما تغَرب حــاز الفضل أجمعه..
فصار يُحمل بين الجفنِ والحدقِ
[/poem]
رد مع اقتباس