[سهيل2012]

بالنسبة للسيد زقراط / قرصنا أذنيه ونخمسنا جزءا من عينيه وأظنه استسلم وهجد !

بالمسلسل التركي المشهور فنجال وعلوم رجال ..

طيب يا ابن ابي محمد .. ضحكت زقراط علينا هداك الله !!
وخليت له علينا درب !! وأظن الشيخ راح يلفت نظرك لهذا الخطأ الغير مقصود !

سرد تلك الرواية غضة طرية كأنما احداثها تدور امام اعينكم هذا الساعة وذلك على النحو التالي :

قصة عجيبة طريفه قرأت أحداثها بكل تمعن وأضحكت سهيل كثيرا ..
في سبكها وحبكها وتسلسل أحدلثها وتمكن كاتبها من أدواته ..
وقد أحسنتما صنعا أنت وارويعي بإمساك الشيخ من التهور ومجابهة
المسدس بالسيف الهندواني .. كمن يواجه المدفع بالحصى !!
حتى ولو قلنا شيخنا غشيم ومتعافي !!
وهذه خصلة اكتشفتها أثناء تتبعي لخطى الشيخ .. شجاع وجريء وحماسي
ومغامر ولكن عيبه : تهوره ما يروح الموت ما شاء الله عليه ..
بلغه سلامي واحترامي وقله : البرد على الابواب أيها الشيخ فما أنت فاعل
في بلادٍ نعدها من أبرد البقاع ولا أظن شيخنا يتحمل لفحة بردها وتساقط ثلوجها !