عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03-19-2009
الصورة الرمزية ابو عمر
 
ابو عمر
ذهبي مشارك

  ابو عمر غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2637
تـاريخ التسجيـل : 06-07-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,677
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 350
قوة التـرشيــــح : ابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادةابو عمر تميز فوق العادة
افتراضي ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(1)

ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(1) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(1) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(1) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(1) ترجمة الشيخ العلامه : ذياب بن سعد الغامدي(1)

الشَّيْخُ في سُطُورٍ

هُو شَيْخُنا : أبُو صَفْوانَ ذِيَابُ بنُ سَعْدِ بنِ عَلي آلِ حَمْدانَ الغَامِدِيُّ نسَبًا، ثُمَّ الطَّائفيُّ مَوْلدًا.
وُلِدَ بمَدِيْنَةِ الطَّائفِ عَامُ ألْفٍ وثَلاثمائةٍ وسِتَّةٍ وثمانِيْنَ مِنَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ (1386)، وفِيْهَا التْحَقَ بالمدَارِسِ النِّظامِيَّةِ الحَكُومِيَّةِ، وحَصَلَ على الشَّهادَةِ الابْتِدَائِيَّةِ والمُتَوَسِّطَةِ والثَّانَوِيَّةِ بالطَّائِفِ، وأكْمَلَ دِرَاسَتَهُ الجامِعِيَّةَ بجَامِعَةِ المَلِكِ عَبْدِ العَزِيْزِ بِجُدَّةَ، وتَخَرَّجَ مِنْها مِنْ قِسْمِ : الدِّراسَاتِ الإسْلاميَّةِ، عَامَ ألفٍ وأرْبعمائةٍ وثَلاثَةَ عَشَرَ ( 1413) .

* * *

شُيُوخُه : لقَدْ طَلبَ شَيْخُنَا حَفِظَهُ اللهُ العِلْمَ عَلى كَثِيْرٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ؛ وكَانَ عَلى رَأسِهِم :
1ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ المُعَمَّرِ، شَيْخِ الحَنَابِلَةِ الفَقِيْهِ القَاضِي بَقِيَّةِ السَّلَفِ وقُدْوَةِ الخَلَفِ حَسَنَةِ الوَقْتِ المُسْنِدِ الكَبِيْرِ : عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ العَقِيْلِ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالى، ويُعَدُّ الشَّيْخُ ابنُ عَقِيْلٍ مِنْ أكْبَرِ شُيُوْخِ شَيْخِنا، ومِنْ أكْثَرِهِم مُلازَمَةً لَهُ، حَيْثُ تَتَلْمَذَ عَلَيْهِ في أكْثَرِ العُلُوْمِ الشَّرْعِيَّةِ لاسِيَّما كُتُبِ شَيْخَيْ الإسْلامِ ابنِ تَيْمِيَّةَ وابنِ عَبْدِ الوَهَّابِ رَحِمَهُما اللهُ، وكَذَا كُتُبِ الفِقْهِ الحَنْبَلِيَّةِ، كَمَا أجَازَ الشَّيْخُ ابنُ عَقِيْلٍ شَيْخَنا إِجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ »فَتْحِ الجَلِيْلِ فِي تَرْجَمَةِ وثَبَتِ شَيْخِ الحَنَابِلَةِ ابنِ عَقِيْلٍ«، والحَمْدُ للهِ.
2ـ وفَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيهِ سَمَاحَةِ مُفْتِي عَامِ المَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السُّعُوْدِيَّةِ : عَبْدِ العَزِيْزِ ابنِ بازٍ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ تَتَلْمَذَ عَلَيْه في كَثِيْرٍ مِنَ الدُّرُوْسِ العِلْمِيَّةِ الَّتِي كَانَ يُلْقِيْها سَمَاحَتُه فِي مَدِيْنَةِ الطَّائِفِ، لاسِيَّما في كِتَابِ مَجْمُوْعِ الفَتَاوَى لابنِ تَيْمِيَّةَ، وفَتْحِ البَارِي لابنِ حَجَرٍ، وشَرْحِ النَّوَوِيِّ عَلى صَحِيْحِ مُسْلِمٍ، وتَفْسِيْرِ ابنِ كَثِيْرٍ، وأكْثَرِ كُتُبِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، وغَيْرِها كَثِيْرٌ .
3ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيْهِ الزَّاهِدِ : مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحٍ العُثَيْمِيْنَ رَحِمَهُ اللهُ؛ حَيْثُ تَتَلْمَذَ عَلَيْهِ شَيْخُنا حَفِظَه اللهُ في أكْثَرِ العُلُوْمِ الشَّرْعِيَّةِ الَّتِي كان يُلْقِيْهَا فَضِيْلَتُهُ في الطَّائِفِ، ومَكَّةَ، وجُدَّةَ، وغَيْرِهَا، لاسِيَّما في كُتُبِ العَقِيْدَةِ والفِقْهِ، كَمَا كَانَ لشَيْخِنا حَفِظَه اللهُ عِنَايَةٌ كَبِيْرَةٌ بِسَمَاعِ وتَفْرِيْغِ أكْثَرِ الأشْرِطَةِ العِلْمِيَّةِ لِلْشَّيْخِ العُثَيْمِيْنَ في بِدَايَةِ الطَّلَبِ، وهي عِنْدَهُ بِخَطِّهِ، وقَدْ تَأثَّرَ شَيْخُنا أبُو صَفْوَانَ بِفَضِيْلَتِهِ تَأثُرًا كَبِيْرًا كَمَا هُوَ واضِحٌ مِنْ خِلالِ دُرُوْسِهِ ومَجَالِسِهِ العِلْمِيَّةِ .
4ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ البَسَّامِ رَحِمَهُ اللهُ، وَقَدْ دَرَسَ عَلَيْهِ كَثِيْرًا لاسِيَّما كِتَابَ "الرَّوْضِ المُربِعِ" لِلْبُهُوْتِيِّ، كما قَرَأ عَلَيْهِ في آخِرِ حَيَاتِهِ كِتَابَ "أخْصَرِ المُخْتَصَرَاتِ" لِلْبَعْلِيِّ .
5ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجَبْرِيْنَ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ "الوَاسِطِيَّةَ" لابْنِ تَيْمِيَّةَ، وكَتَابَ "الإيْمَانِ" مِنْ صَحِيْحِ مُسْلِمٍ، و"مُخْتَصَرِ عُلُوْمِ الحَدِيْثِ" لابْنِ كَثِيْرٍ، وبَعْضَ أبْوَابِ كِتَابِ "عُمْدَةِ الفِقْهِ" لابْنِ قُدَامَةَ .
6ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ نَاصِرٍ البرَّاكِ حَفِظَهُ اللهُ .
7ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ الغُنَيْمَانِ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ"عَقِيْدَةَ أصْحَابِ الحَدِيْثِ" لِلْصَّابُوْنِيِّ، وغَيْرَها مِنْ كُتُبِ العَقِيْدَةِ .
8ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الأصُوْلي عَبْدِ اللهِ الغُديَّانَ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ بَعْضَ كُتُبِ الأصُوْلِ لاسِيَّما مَبَاحِثُ وأبْوَابُ مِنْ »جَمْعِ الجَوَامِعِ« للسُّبْكِي، و»المُوَافَقَاتِ« للشَّاطِبي، وغَيْرِها .
9ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلامَةِ السَّلَفِيِّ المُحَدِّثِ عَبْدُ المُحْسِنِ بنِ العَبَّادِ البَدْرِ المَدَنيِّ؛ حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْه بَعْضَ دُرُوْسِ شَرْحِ "السُنَنِ" في المَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ .
10ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ الفَقِيْهِ السَّلَفِيِّ صَالحِ بنِ فَوْزَانَ الفَوْزَانِ حَفِظَهُ اللهُ .
11ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ بَكْرِ بنِ عَبْدِ اللهِ أبُو زَيْدٍ صَاحِبِ القَلَمِ السَّيَّالِ، والأسْلُوْبِ الأدَبِيِّ البَلِيْغِ، حَيْثُ أخَذَ عَلَيْه شَيْخُنا بَعْضَ المَسَائِلِ والمَبَاحِثِ العِلْمِيَّةِ .
12ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ سَفَرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحَوَالي حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ العَقِيْدَةَ؛ لاسِيَّما في "شَرْحِ الطَّحَاوِيَّةِ" لابنِ أبي العِزِّ، وغَيْرِهَا مِنَ الدُرُوسِ والمُحَاضَرَاتِ العِلْمِيَّةِ .
13ـ فَضِيْلَةُ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صَالِحٍ المَحْمُوْدِ حَفِظَهُ اللهُ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ في الطَّائِفِ بَعْضَ كُتُبِ شَيْخِ الإسْلامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، وغَيْرِهَا مِنَ الدُرُوسِ والمُحَاضَرَاتِ العِلْمِيَّةِ .
14ـ الشَّيْخُ المُحَقِّقُ الرُّحْلَةُ، والمؤرِّخُ اللُّغَوِيُّ الأدِيْبُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ سُلَيْمَانَ العُثَيْمِيْنِ، نَزِيْلُ مَكَّةَ، وابنُ عَمِّ شَيْخِنا مُحَمَّدِ العُثَيْمِيْنَ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ أخَذَ عَلَيْه شَيْخُنا كَثِيرًا مِنْ مَسَائِلِ العِلْمِ والتَّارِيْخِ واللُّغَةِ؛ لاسِيَّما فِي عِلْمِ الرِّجَالِ والطِّبَاقِ عِنْدَ الحَنَابِلَةِ وغَيْرِهِم .
15ـ والشَّيْخُ القَارِئ المُفسِّرُ النَّحْوِيُّ المِصْرِيُّ نَزِيْلُ الطَّائِفِ : أبُو مُسْلِمٍ مُوسَى بنِ سُلَيمَانَ بنِ إبْرَاهِيْمَ النَّواجِيِّ، حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ كَتَابَ "المُقَدِّمَةِ الآجُرُّومِيَّةِ" و"مُتَمِّمَةِ الآجُرُّومِيَّةِ" لِلْحَطَّابِ، و"الكَوَاكِبِ الدُرِّيَّةِ" لِلأهْدَلِ، و"قَطْرِ النَّدَى"، و"شَذُوْرِ الذَّهَبِ" كِلاهُمَا لابنِ هِشَامٍ .
16ـ والشَّيْخُ النَّحْوِيُّ : حَمَدُّو الشِنْقِيْطِي المَدَنِي حَيْثُ دَرَسَ عَلَيْهِ " نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ" لِلْعِمْرِيْطِيِّ.
وغَيْرُهُمْ عُلَمَاءُ أفَاضِلُ أخَذَ عَنْهُم عُلُوْمًا كَثِيْرَةً؛ لاسِيَّما في العَقِيْدَةِ، والفِقْهِ، والحَدِيْثِ، والنَّحْوِ، وأصُولِ الفِقْهِ، وبَعْضِ مَبَاحِثِ المَنْطِقِ، والقِرَاءاتِ، مِنْهُم :
17ـ الشَّيْخُ العَلامَةُ السَّلَفيُّ عَبْدُ اللهِ السَّعْديُّ العَبْدَلي الغَامِديُّ رَحِمَهُ اللهُ .
18ـ والشَّيْخُ العَلاَّمَةُ الحَنْبَلِيُّ المُعَمَّرُ مُحَمَّدٌ السُّلَيْمَانُ البَسَّامُ، وهُوَ مِنْ أكَابِرَ وأكْبَرِ مَنْ أدْرَكْنَاهُ مِنْ تَلامِيْذِ الشَّيْخِ ابنِ سَعْدِيِّ رَحِمَهُ اللهُ، حَيْثُ أخَذَ عَلَيْه شَيْخُنا بَعْضَ المَسَائِلِ الفقهية، والمَبَاحِثِ العِلْمِيَّةِ .
19ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ السَّلَفِيُّ عَليُّ بنُ سَعِيْدٍ الحَجَّاجُ الغَامِدِيُّ حَفِظَهُ اللهُ .
20ـ والشَّيْخُ السَّلَفِيُّ كَمَالُ بنُِ عِيْسَى رَحِمَهُ اللهُ .
21ـ والشَّيْخُ الأصُوْلي عُمَرُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ العِرَاقِيُّ حَفِظَهُ اللهُ .
22ـ والشَّيْخُ الأصُوْلي مُصْطَفَى أبُو جِيَابٍ الأزْهَرِيُّ رَحِمَهُ اللهُ .
23ـ والشَّيْخُ المُفَسِّرُ وَاعِظُ المَسْجِدِ النَّبَوِيِّ المُعَمَّرُ : أبُو بَكْرٍ الجَزَائِرِي حَفِظَهُ اللهُ .
24ـ والشَّيْخُ العَلامَةُ الفَقِيْهُ مُحَمَّدُ المُخْتَارُ الأمِيْنُ الشِّنْقِيْطِي حَفِظَهُ اللهُ .
25ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ طَلالُ بنُ سُلْطَانَ المَكِّيُّ حَفِظَهُ اللهُ .
26ـ والشَّيْخُ المُحَدِّثُ النَّحْوِيُّ رَبِيْعُ بنُ مُحَمَّدٍ السُّعُوْدِيُّ المِصْرِيُّ رَحِمَهُ اللهُ .
27ـ والشَّيْخُ المُحَدِّثُ خُلْدُوْنٌ الأحْدَبُ حَفِظَهُ اللهُ .
28ـ والشَّيْخُ الفَقِيْهُ عَبْدُ اللهِ بنُ نَذِيْرٍ الحَنَفِيِّ المَكِّيُّ حَفِظَهُ اللهُ، وغَيْرُهُم آخَرُوْنَ .

* * *

وقَدْ حَفِظَ شَيْخُنَا حَفِظَهُ اللهُ كِتَابَ اللهِ تَعَالى، وحَصَلَ بعدَ ذَلِكَ على إجَازَةٍ في قِرَاءَتيْ :
حَفْصٍ، وقَالُونَ؛ مِنْ شيخِه القَارِئ أبي مُسْلِمٍ مُوسَى النَّواجِيِّ .
كَمَا حَفِظَ »مُختصَرَ الإمَامِ أبي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ إسْمَاعِيْلَ البُخَارِيِّ« لِلْزَّبِيْدِيِّ، و»مُخْتَصَرَ الإمَامِ أبي الحَجَّاجِ مُسْلِمٍ« للمُنْذِرِيِّ، و»عُمْدَةَ الأحْكَامِ« لِلْحَافِظِ المَقْدَسِيِّ، و»الأرْبَعِيْنَ النَّوَوِيَّةِ« للنَّوَوِيِّ، مَعَ زِيَادَاتِ ابنِ رَجَبٍ، كَمَا حَفِظِ كَثِيْرًا مِنْ أحَادِيْثِ »الصَّحَيْحَيْنِ«، و»السُّنَنِ الأرْبَعَةِ«، وأكْثَرِ أحْادِيْثِ »بُلُوغِ المَرَامِ« .
كَمَا حَصَلَ أيْضًا عَلى إجَازَاتٍ عِلْمِيَّةٍ في الكُتُبِ التِّسْعَةِ (البُخَارِيُّ، ومُسْلِمٌ، وأبُو دَاوُدَ، والتِرْمِذِيُّ، النَسَائِيُّ، وابنُ مَاجَه، ومُسْنَدُ أحْمَدَ، والمُوَطَّأ، والدَّارِمِيِّ) وغَيْرِهَا مِنْ كُتُبِ الحَدِيْثِ والأجْزَاءِ والأمَالي والمَشْيَخَاتِ .
كما حَفِظَ كَثِيْرًا مِنَ المُتُونِ في العَقِيْدَةِ، والنَّحْوِ، والتَّجْوِيْدِ، والأصُوْلِ، والقَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ، وغَيْرِها، حَيْثُ حَفِظَ كِتَابَ »التَّوْحِيْدِ« لابنِ عَبْدِ الوَهَّابِ، ونَظْمَ »سُلَّمِ الوُصُوْلِ« لحافِظٍ حَكَمِي، ونَظْمَ »عَقِيْدَةِ ابنِ تَيْمِيَّةَ«، ونَظْمَ »القَوَاعِدِ الفِقْهِيَّةِ« لابنِ سَعْدِي، ونَظْمَ »تُحْفَةِ الأطْفَالِ« للجَمْزَوَرِي، ونَظْمَ »البَيْقُوْنِيَةِ« للبَيْقُونِي، و»المُقَدِّمَةَ الآجُرُّومِيَّةَ« لابنِ آجُرُّومَ، و»الدُّرَرَ البَهِيَّةَ نَظْمَ الآجْرُّوْمِيَّةِ«، ونَظْمَ »الوَرَقَاتِ« كِلاهُما لِلْعِمْرِيْطِيِّ، ونَظْمَ »مُلْحَةِ الإعْرَابِ« للحَرِيْرِي، وأبَوْابًا مِنْ »ألْفِيَّةِ ابنِ مَالِكٍ«، وغَيْرَها .

* * *


احبتي : نظرا لعدم استطاعة تنزيل الموضوع دفعتا واحده . سوف ننزله لكم على اجزاء .

نفع الله الجميع.
توقيع » ابو عمر





-------------
[poem="font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

إرحل بنفسك من أرض تضام بها ..
ولا تكن من فٍراق الإهلِ في حُرقِ
فالعنبر الخامُ روثٌ في مواطنه ..
وفي التغربِ محمولٌ على العنقِ
والكحلُ نوعٌ من الأحجار تنظره..
في أرضه وهو مرميٌ على الطرقِ
لما تغَرب حــاز الفضل أجمعه..
فصار يُحمل بين الجفنِ والحدقِ
[/poem]
رد مع اقتباس