الموضوع: كنتُ جمّالاً ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-13-2011   رقم المشاركة : ( 73 )
المقداد
كاتب مبدع

الصورة الرمزية المقداد

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 3563
تـاريخ التسجيـل : 12-02-2009
الـــــدولـــــــــــة : ضوء الظل
المشاركـــــــات : 1,283
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 89
قوة التـرشيــــح : المقداد تميز فوق العادة


المقداد غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كُنتُ جمــــالاً .. الحلقة الأخيرة ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج سلام مشاهدة المشاركة
شكرا لك يا مقداد على هذه الرواية وقد احزنتني النهاية الاليمة التي انتهت بها حياة شعيل .
ولي سؤا بشأن الشجرة التي ورد اسمها في ثنايا الرواية حين تقول : (بعد أن أوثق حماره في جذع شجرة "عنقاة"في باحة الدار)
فهل هي شجرة العمقاه التي سبق ان اتحفنا الحارث بن همام بكتابة موضوع عنها ؟

ام هي ثالثة المستحيلات التي ترد دائما مع الغول والخل الوفي ؟

أخي الحاج الشكر موصولاً بتعقيبك على الموضوع ,وأنا آسف على تلك النهاية المرير ولكن هذا الواقع الذي لايقبل التزوير انما الصراحة وحدها هي من تقول كلمتها ماضياً وحاضراً ومستقبلاً ..

كما أتصور أن تقديم حرف أو تأخيره ليس مضراً كثيراً أذا فُهم المعنى ولم يخل به ! فأنا لست الا راوياً بسيطاً يتأبط كشكولاً ومن خلال زياراتي المتواليه هذه الأيام بدأت أدون رموز الموضوع التي يحدثني بها أبي ,ومن خلال ذلك أسوق عليها المفردات بقدر الإمكان , وقد ورد أسم تلك الشجرة على لسانه وأتخيل أنه قال " العمقاة " مثل ماذكرته أنت .

دمت وبلغ سلامنا للحارث ..

المقداد
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس