لا اله الا الله .محمد رسول الله.
فعلا نهاية دراماتيكية تراجيدية حزينة
و أنا فعلا تعايشت و إياها وعشتها بحذافيرها
فـ أنا إنسان عاطفي بدرجة لا يمكن يتوقها أقرب الناس لي.
لله درك أيها المقداد على هذا السرد المتقن في نقل واقع عاشه أحباب لنا قد سبقونا في العمر.
منهم من توفاه الله .. نسأل الله لهم الجنة > ومنهم من هو عائش الى هذه الساعة كـ المقداد الأعظم و والدي وغيرهم >
نسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يمد في أعمارهم على الطاعة ويمتعم بالصحة الى أن يلقونة في جنة عرضها السماوات والأرض
وأن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى
كنت سأتكلم عن الفورد ( الهاف ) وأن اللوري قد سبقه .... ووو
وكذلك عن بعض المصطلحات القديمة التي تذكرتها أثناء رحلتي في ثنايا هذه القصة ولكن النهاية الحزينة أفسدت علي ما قد جمعت من تعبيرات وعبارات وأسماء، وتناثرت كتناثر الهواري والفواكة المتطارية من جراء الحادث الأليم
شكراً لك ايها المقداد